النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية أوكرانيا: من السابق لأوانه الحديث عن أعداد قوات أجنبية لحفظ السلام جريمة مروعة تصدم الليبيين.. قتل والدته وعبث بجثتها مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية يطلق “تحدي أبشر 2025” في نسخته الـ 5
قالت سلاسل مطاعم عالمية في دبي، إنها تخسر المزيد من المال من خلال كونها مفتوحة أكثر من كونها مغلقة، وفقًا لرسالة موقعة من قبل أكثر من 100 من قادة الصناعة بما في ذلك سلسلة ماريوت، وتيم هورتونز، وسانسيت هوسبيتاليتي، وسلوشن ليجر، وهم يمثلون مجتمعين أكثر من 50% من الأشخاص العاملين في قطاع المأكولات والمشروبات.
واطلع موقع أريبيان بزنس على الرسالة التي تقول إن المطاعم تواجه خسائر مالية شديدة بسبب التزامات الإيجار ومطلوبات الموظفين وسط قيود كوفيد-19 الصارمة والتي تضطرها إلى الحد من سعة مقاعدها إلى 30% بما يتماشى مع إجراءات التباعد الاجتماعي.
وجاء في الرسالة الموجهة إلى الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، عبدالله محمد البسطي: قطاع الأغذية والمشروبات تضرر بسبب تداعيات فيروس كورونا والخوف منه، والحاجة إلى تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي وهو ما يعني أن معظم شركات المطاعم والمقاهي لن تحصل على دخل كافٍ لتغطية النفقات الشهرية.
وتابعت: يجب أن نخبرك أنه في الواقع، سيكون فتح الأعمال التجارية الآن أكثر ضررًا وبالتالي خسارة المزيد من المال.
وقالت المطاعم إنها تخسر أكثر من مليار درهم إماراتي شهريًا في رواتب الموظفين والإسكان والمزايا، هذا بجانب الإيجار الذي قد يصل إلى مليون درهم سنويًا، والتكاليف التشغيلية، وفقًا للرسالة.
ويطلب فيها القائمون على الصناعة تشريعات جديدة للمساعدة أثناء أزمة تفشي كورونا، وحتى تعود الظروف إلى طبيعتها.
ومن بين الطلبات:
1- تمديد الإعفاء لتسديد التسهيلات والقروض بدون أي عقوبة إضافية أو فائدة متكبدة لبقية عام 2020.
2- تخفيض الرسوم المفروضة عليهم.
3- يتم تمديد التراخيص الحالية تلقائيًا حتى نهاية مارس 2021 لمدة عام دون رسوم.
4- الإعفاء من الضريبة المفروضة على شراء المشروبات المرخصة حتى نهاية العام.
5- إنشاء صندوق إغاثة لمساعدة المطاعم.
ويُذكر أنه يعمل أكثر من 200 ألف شخص في قطاع الأغذية والمشروبات بدبي.