سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء مئات الأسر التي فقدت منازلها في قطاع غزة
غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد الذي يتحكم في أكثر من نصف الاقتصاد السوري ظهر في مقطع فيديو يشتكي فيه من الظلم بالرغم من تهربه من الضرائب لعدة سنوات.
رامي مخلوف ظهر في فيديو نادر له وهو يتحدث عما وصفه بالاتهامات بشأن التهرب من الضرائب زاعمًا أنه يقوم بسداد كافة المستحقات “والمستندات موجودة”.
ويعتبر ظهور رامي مخلوف الأول منذ سنوات، وجاء في ظل اتهامات توجه لشركة الاتصالات سيرتيل التي يملكها بالتهرب الضريبي، وقال إن مؤسساتنا من أهم دافعي الضريبة ورافدي الدولة بالسيولة.
وكانت هيئة الاتصالات والبريد في سوريا، طالبت شركتي الاتصالات الخلوية سيريتل وMTN، بدفع المبالغ المترتبة عليها، وحذرت من العواقب القانونية في حال التأخر بتسديد المبالغ لخزينة الدولة.
وقالت الهيئة إنها أبلغتهما بضرورة تسديد المبالغ المستحقة التي وصلت إلى 233.7 مليار ليرة سورية، قبل الخامس من مايو الجاري.
بدوره قال رامي مخلوف: إن سيريتل لم تقصر عن دفع مستحقاتها للخزينة، ولم تقصر في دفع الضرائب، والعام الماضي دفعت 12 مليار ليرة سورية ضريبة.
وأضاف: “ندفع ضرائبنا ونتقاسم العائدات والتزاماتنا مع كل الجهات المعنية، وندفع أيضًا الأعمال الإنسانية الأخرى التي تملكها راماك الإنسانية، وهي شريكة لسيريتل والتي تقارب ٧٠ ٪ من أرباحها للإعمال الإنسانية”.
وخاطب رامي مخلوف بشار الأسد قائلًا: “أريد أن أشرح لك المعاناة التي أمر بها، والمتعلقة بالشركات، أنا اليوم أدير عمل الشركات، وجاهز لفتح جميع الوثائق، ولن أكون عبئًا عليك”.
يذكر أن رامي مخلوف يتحكم بقرابة 60 % من الاقتصاد السوري من خلال الشركات التي يمتلكها بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر واستغل وصول بشار الأسد إلى الحكم ووسع من دائرة نفوذه ومنحته الدولة في ظل بشار العديد من العقود والامتيازات.