توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أواني وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك
وجه الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي، تحذيرات شديدة اللهجة إلى النظام الإيراني، مؤكداً أن الشعب قد ينتفض ضده ويلجأ للعنف.
وحذر الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي من تأزم الوضع في إيران، تحت وطأة الاقتصاد والأوضاع المعيشية، موضحاً أن الشعب المستاء من الوضع المعيشي قد يلجأ إلى الانتفاضة والعنف فيما لو استمر الوضع في البلاد على ما هو عليه.
ولفت الرئيس الإيراني الأسبق إلى أن أسباب الوضع الاقتصادي السيئ في إيران هو اتساع الفجوة الاقتصادية وانخفاض الإيرادات الحكومية وارتفاع التكاليف، لافتاً إلى أن إحدى مآسينا في العقود الأخيرة هي انكماش الطبقة الوسطى، حيث لا تزال تضعف يومًا بعد يوم”، محذرا من انتشار حالة عدم الرضا في المجتمع الإيراني، ما قد يسبب انفجاراً.
وتابع محمد خاتمي: لا يمكننا إنكار المشاكل، حتى إذا أنكرناها، فهذه المشاكل موجودة وشعبنا غير راضٍ عن الوضع الحالي، وسيؤدي عدم الرضا إلى عدم الثقة وبالتالي إلى اليأس، وعلى ضوء خيبة الأمل قد نلاحظ لا سمح الله الحركات الحادة تدريجياً.
وأشار إلى أن خطة المصالحة الوطنية التي أطلقها في رسالة قبل بضع سنوات، مستطرداً: أثرت القضية في حينه بدافع الخير وليس لدي طمع في السلطة ولا أهتم بها، بل أنا مهتم فقط بالشعب والمجتمع والنظام.
وأوضح رئيس إيران الأسبق أنه إذا تم النظر في خطته في ذلك الوقت، لما واجهت إيران العديد من المشاكل الحالية، داعيا إلى تضامن المجتمع، قائلا: أود أن أقول اليوم إننا بحاجة إلى استغلال الأجواء التي أوجدها فيروس كورونا لنخلق ونوسع مساحة التضامن الوطني في طهران، ومعتبرا أنه على الحكومة إعطاء الأولوية لدعم الوظائف الصغيرة، والحل هو أن تعترف أي فئة بأخطائها وتتحمل مسؤولية الخطأ، وتسعى لحل المشاكل قبل فوات الأوان.