الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
يحاول الفنان مارك كوين التأقلم مع الظروف المرتبطة بفيروس كورونا، فقد كرّس أعماله الإبداعية في محاربة العدو الخفي ومواجهة المرض الشرس عبر “لوحاته الفيروسية”.
ويقول “كوين”، الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها التعامل مع الواقع هي تحويله إلى فن، هكذا أفهم العالم وأهضمه، في الماضي رسم الناس لوحات للاحتفال باللحظات التاريخية، الآن لدينا لحظة تاريخية تحدث كل 12 ساعة، كل ساعة لذلك كيف تجعل التاريخ يرسم الآن في أهم الأحداث التاريخية التي سنعيشها على الإطلاق؟”.
وأوضح “كوين” أن مشاعره تجاه الأحداث تتغير طوال الوقت “الإعجاب والإحباط والغضب”، مضيفاً أنه وقت رائع لصنع الفن وكذلك وقت صعب لتكون إنساناً، كل الأشخاص الذين أعمل معهم عادة يعملون من المنزل لذا جهزت الأساسيات: أنا فقط، اللوحة، بعض الطلاء، الهدوء.
وتعليقاً على ذلك يقول الفنان التشكيلي فهد علي لـ”المواطن“، تعودنا بالفعل تفاعل الفنانين والرسامين مع مختلف الأحداث، ولكن مرض “كورونا” أوجد في الساحة الفنية العالمية مساحات كبيرة من الإبداع والتألق وفي ذلك توثيق لهذه الأعمال الفنية المرتبطة بكارثة كورونا التي سيتذكرها الصغار والكبار مدى الحياة، والأمر الأخر هو تكريس هذه الأعمال في جانب التوعية.
وأكد أن الفن يلعب دوراً كبيراً في إيصال الكلمة عبر الصورة وفي ذلك مخاطبة الفكر والعقل عبر صورة أو رسمة تحمل في ريشتها مختلف الألوان والدلالات.