فهد الماجد يلقي كلمة مفتي المملكة بمؤتمر بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية
مدير عام الجوازات يتفقد صالات العمرة بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي
أمطار غزيرة على معظم مناطق المملكة حتى الغد
فيصل بن فرحان يبحث مع رئيس زامبيا العلاقات الثنائية
لقطات لهطول أمطار الخير على سكاكا وضواحيها
تكريم المتقاعدين من منسوبي وزارة الخارجية
بهدف عكسي.. تقدم الخلود ضد الفتح في الشوط الأول
لا أهداف بين القادسية والاتحاد في الشوط الأول
الغذاء والدواء : فوائد الكمّون لا تُغني عن الاستشارة الطبية
لقطات توثق هطول أمطار الخير على تبوك وحائل
أطلقت 30 دولة، تتقدمها كوستاريكا ومنظمة الصحة العالمية، مبادرة يوم الجمعة تهدف إلى التشارك في اللقاحات والأدوية ووسائل التشخيص للقضاء على جائحة فيروس كورونا العالمية.
وبينما رحبت منظمات من بينها أطباء بلا حدود بمبادرة الدول النامية المسماة “تحالف الوصول إلى تكنولوجيا كوفيد-19″، تساءل تحالف لصناعة الأدوية عما إذا كانت المبادرة ستعزز بالفعل التعاون أو توسع طريق الوصول إلى أدوية “كوفيد-19”.
ويأتي هذا الجهد من قبل منظمة الصحة العالمية وسط مخاوف من أن تقف الدول التي تضخ موارد في إيجاد لقاح من بين أكثر من مائة لقاح جاري تطويرها في أول الطابور بسبب استثماراتها عندما ينجح مسعى صنع دواء.
وعبرت سويسرا، التي توجد فيها شركتان كبيرتان لصناعة الأدوية هما “روش” و”نوفارتس”، عن مخاوف من “وطنية اللقاح”، قائلة: إنها تريد أن تضمن الوصول المتكافئ.
وقال رئيس كوستاريكا كارلوس ألفارادو، عن المبادرة الطوعية: “اللقاحات والاختبارات ووسائل التشخيص والأدوات الرئيسية الأخرى يتعين أن تتاح عالميًّا كسلع عامة عالمية”.
ويهدف هذا الجهد الذي تم اقتراحه أصلًا في مارس إلى إيجاد جهة واحدة للمعرفة العلمية والبيانات والملكية الفكرية للعلاج وسط جائحة أصابت أكثر من 5.8 مليون إنسان وقتلت نحو 360 ألفًا.
وأصدرت منظمة الصحة العالمية نداء تضامن من أجل العمل طالبت فيه أصحاب المصلحة الآخرين بالانضمام إلى المبادرة.
ومع ذلك أثار الاتحاد الدولي لمنتجي الأدوية المخاوف من تقويض أشكال حماية الملكية الفكرية التي قالت هذه المجموعة الصناعية إنها توفر سبيلًا للتعاون، وستكون هناك حاجة إليها بعد الجائحة.