مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
قال فريق من العلماء البريطانيين إن ما يقرب من ثلث نتائج اختبارات فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) التي جاءت سلبية قد تكون خاطئة، مما يترك الآلاف يعتقدون أنهم في صحة جيدة.
وتكمن الخطورة في أن الأشخاص الذين يتم إخبارهم عن طريق الخطأ أنهم ليس لديهم الفيروس، يمكن أن ينشروا المرض إذا اعتقدوا أنهم آمنون للعودة إلى العمل.
ويُطلق على هذا النوع من النتائج اسم النتيجة السلبية الكاذبة.
ويقول الخبراء إن النتائج السلبية الكاذبة تكون في الأساس بسبب المسح غير الصحيح، وقد اعترف رؤساء الصحة أيضًا بأن الاختبار نفسه، الذي يُطلق عليه اختبار PCR ليس مثاليًا.
ويتم تدريب العاملين في مجال الصحة على كيفية إجراء المسح للأشخاص المحتمل إصابتهم بالفيروس لكن الخبراء يقولون إنه لا بد أن تكون هناك أخطاء.
ويقول العلماء إنه من الخطر الاعتماد على نتائج الاختبارات فقط في التعامل مع تفشي الوباء، وتحديد إمكانية الخروج من الإغلاق والعودة إلى المدارس والعمل، وأنه لا يجب تجاهل الأعراض لمجرد أن الشخص لديه نتيجة سلبية، بل يجب الانتباه إلى وجود السعال من عدمه وارتفاع درجات الحرارة.
وبحسب موقع ديلي ميل البريطاني، تم إجراء ما يقرب من 2.5 مليون اختبار في جميع أنحاء المملكة المتحدة حتى الآن، وفقًا لوزارة الصحة، منها 240161 اختبارًا إيجابيًا، ولم تكشف الصحة العامة في إنجلترا عن عدد نتائج الاختبارات التي قد تكون غير صحيحة، لكن الخبراء يعتقدون أن النتائج السلبية الكاذبة تتراوح بين 10 إلى 30%، هذا يعني أنه لكل 100 شخص تم اختباره، هناك منهم 30 نتيجة سلبية.