الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
حذرت دراسة جديدة صادمة من أن وفيات فيروس كورونا في المملكة المتحدة قد تصل إلى ما يقرب من 700 ألف شخص، وهو عدد أكبر من ضحايا الحرب العالمية الثانية الذين وصل عددهم إلى 525 ألف شخص.
وتتوقع الدراسة بقيادة فيليب توماس، أستاذ إدارة المخاطر في جامعة بريستول، أنه بدون لقاح يمكن أن تضطر بريطانيا إلى اتباع إجراءات تدابير التباعد الاجتماعي حتى عام 2024 من أجل التغلب على كوفيد-19.
وحذر الخبراء أنه نتيجة لذلك، قد يموت أكثر من 675 ألف شخص بسبب الفيروس وسوء الرعاية الصحية والفقر على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وقال البروفيسور توماس لصحيفة صنداي إكسبريس: الفقر يقتل مثل فيروس كورونا، السبب الوحيد الذي يجعلنا نتمتع بصحة جيدة بمتوسط أعمار عالية هو أننا واحدة من أغنى الدول في العالم، وإذ تحولت الحالة فسيكون بالتأكيد عدد الضحايا أكبر وسنتكبد خسائر أكبر في الأرواح من خلال إفقار الأمة.
ومن المقرر أن يتم نشر الدراسة في مجلة Scientific Science Nanotechnology Perceptionions.
وحذر البروفيسور أيضًا من أن الاقتصاد قد لا يتعافى حتى عام 2024، مما قد يؤدي إلى مئات الآلاف من الوفيات بسبب الفقر وسوء الرعاية الصحية وتخفيف تدابير السلامة على مدى السنوات الخمس المقبلة.
ويُذكر أنه من المقرر أن يكشف رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، النقاب عن خطوات الخروج التدريجي من سياسة الإغلاق التي خنقت الاقتصاد.
ووصل عدد الإصابات بفيروس كورونا في المملكة المتحدة إلى 215,260 إصابة، وهو ما يجعلها الدولة الرابعة على مستوى العالم في معدل الإصابات، وتسبب الفيروس في وفاة 31,587 شخصًا بريطانيًا.
ووصل عدد الإصابات حول العالم إلى 4,132,373 إصابة، وتوفي 281,061 شخصًا، بينما تعافى 1,455,145 شخصًا.