طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
منذ بدء تغلغل وانتشار فيروس كورونا في السعودية سخرت كل القطاعات الحكومية والخاصة في المجتمع لبث التوعية والمعلومات الصحيحة، وبذلك استطاعت كسب ثقة الجميع، إذ لم يقتصر دورها في بث أخبارها الرسمية بل كرست جهودها في توعية أفراد المجتمع.
يقول أستاذ علم التربية الدكتور نجم الدين الأنديجاني لـ”المواطن“، استطاعت القطاعات الحكومية والخاصة منذ بدء انتشار فيروس كورونا التفاعل الإيجابي مع الحدث؛ إذ ركزت على استخدام حساباتها الرسمية بشكل دقيق في نشر الأخبار ورسائل التوعية أولًا بأول، وهذا الأمر ساعد كثيرًا في إيصال المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية إلى كل أفراد المجتمع، كما أسهم في ربط أفراد المجتمع مع هذه الجهات في متابعة مستجدات الأمور والحدث.
ولفت إلى أن الجانب الآخر الهام وهو انعقاد مؤتمر عام يومي يجمع القطاعات الحكومية الحيوية ذات العلاقة المباشرة بالجمهور مثل وزارات الصحة والداخلية والتجارة والتعليم، وهذا ساعد كثيرًا في معرفة مستجدات الأمور في وقتها، بالإضافة إلى ذلك إمكانية الحصول على إجابات مباشرة من المسؤولين.
وخلص إلى القول إن النجاح الآخر الذي ساهم كثيرًا في تعزيز التوعية الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية هو استمرار انعقاد المؤتمرات والندوات واللقاءات عن بُعد عبر “الزووم” وهذه خطوة رائعة وموفقة في استمرار التواصل الاجتماعي مع الجميع سواء في داخل السعودية أو خارجها.