نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية
سجلت السويد أعلى نسبة وفيات في العالم بسبب سياستها التي لم تتبع أي تجربة مطبقة مع فيروس كورونا بما يطلق عليه مناعة القطيع؛ وذلك بحسب دراسة أجرتها جامعة أوكسفورد، والتي بينت أن عدم التزام السويد بالحجر الصحي وإبقاء مواطنيها على عاداتهم اليومية لم يخدم الجانب الصحي في البلد بل على العكس.
وبحسب بيانات، كان نصف عدد الوفيات يتم تسجيلها في دور المسنين، حيث عمد الأطباء إلى تسكين آلام المسنين بجرعات المورفين بدلًا من نقلهم إلى المستشفيات لمساعدتهم على البقاء أحياء بالتنفس الاصطناعي، على الرغم من أن أكثر من 30% من وحدات العناية الطارئة كانت فارغة، وأن المستشفيات لم تعالج إلا 12% ممن أصيبوا بكورونا في دور المسنين.
جدير بالذكر أنه في منتصف مارس الماضي، ظهر مصطلح مناعة القطيع أو “المناعة بالعدوى”، وذلك بالتزامن مع دعوة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى اتباع هذه الاستراتيجية في مواجهة فيروس كورونا المستجد.
لكن استراتيجية مناعة القطيع سرعان ما انهارت وسط الانتشار الواسع للفيروس، الذي أصاب جونسون نفسه، مع تحذيرات متزايدة صادرة عن أطباء وخبراء، من تطبيقها.
وتستند استراتيجية مناعة القطيع ببساطة إلى ممارسة الحياة بشكل طبيعي، بحيث يصاب معظم أفراد المجتمع بالفيروس، وبالتالي تتعرف أجهزتهم المناعية على الفيروس، ومن ثم تحاربه إذا ما حاول مهاجمتها مجددًا.
لكن المختصين يحذرون من استراتيجية مناعة القطيع في ظل إغراق المستشفيات بالمرضى.