الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
تورطت تركيا في اغتيال المعارض الإيراني مسعود مولوي، وذلك بعد إطلاق النار عليه في مدينة إسطنبول، وهو ليس الاغتيال الأول الذي ينفذه النظام الإيراني ضد معارضيه في الخارج، ليكون مولوي آخر ضحايا الإرهاب الإيراني والتركي.
وسلط فيلم وثائقي الضوء على ضحايا الإرهاب التركي، فعلى الرغم من أن الرئيس رجب طيب أردوغان يحاول بشتى الطرق تقديم نفسه إلى العالم كحامي حقوق الإنسان إلا أن الواقع غير ذلك، والدليل حبس الصحفيين في بلاده واغتيال المعارضين وتحول بلاده إلى موقع للتصفيات السياسية.
تركيا ليست آمنة.. هو الملخص بعد أن وضع الآلاف في سجون بلاده، والسلسلة الطويلة من التصفيات ومنها في عام 2014 حين تم اغتيال صحفية أمريكية في تركيا في حادث غريب بعد يومين من كشف العلاقة بين تلك البلد وداعش.
وعاد المشهد نفسه في ولاية أردوغان عام 2016 حين لقي سفير روسيا لدى أنقرة مصرعه على الهواء رميًا بالرصاص على يد ضابط تركي، وبعدها اغتيال زكي مبارك بعد اتهامه بالتجسس، وهو لم يكن آخر الضحايا ففي نوفمبر الماضي شهدت إسطنبول اغتيال مولوي الذي سكنت جسده 11 رصاصة، وثبت مؤخرًا أن إيران هي وراء الحادث.