ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
ينما قلت وتيرة الإصابات بفيروس كورونا المستجد في معظم أنحاء الصين، لا تزال مدينة جيلين شمال شرقي البلاد تمثل صداعًا في رأس السلطات بعد رصد حالات جديدة.
وستفرض المدينة، المنتمية لمقاطعة تحمل الاسم ذاته، قيوداً جديدة على السفر من أجل احتواء تفش جديد للفيروس، بعد الإبلاغ عن 6 حالات إصابة جديدة أمس الثلاثاء.
وبرزت جيلين كبؤرة محتملة لموجة جديدة من الإصابات، واضطرت مدينة شولان المجاورة لتعديل مستوى الخطر إلى “مرتفع” من “متوسط” في نهاية الأسبوع.
وقالت جاي دونغ بينغ نائبة رئيس بلدية جيلين، إن “وضع كوفيد 19 الحالي معقد للغاية، وهناك خطر كبير من أن ينتشر الفيروس على نطاق أكبر”.
وأضافت في مؤتمر صحفي الأربعاء: “من أجل وقف انتشار الوباء، قررنا تنفيذ إجراءات الاحتواء في منطقة جيلين الحضرية”.
وستوقف المدينة بشكل مؤقت دخول وخروج وسائل المواصلات إليها، في محاولة لوقف انتشار المرض، حيث تخشى السلطات تحول جيلين إلى ووهان أخرى، بعد أن كانت المدينة الواقعة وسط البلاد المركز الأساسي لتفشي الوباء.
وقالت لجنة الصحة الوطنية في إشعار، الأربعاء، إن 6 من الإصابات السبع الجديدة أمكن ربطها مباشرة بمقاطعة جيلين.
وتعد مدينة جيلين ثاني أكبر مدينة في مقاطعة جيلين، التي تقع على الحدود الصينية مع كل من كوريا الجنوبية وروسيا.