إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
الملك سلمان يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على عبدالله بن مساعد
هل الظهور الإعلامي للحديث عن الطقس مخالفة؟
هيئة التراث تعلن اكتشاف أطول سجل مناخي في العالم يزيد عمره على 8 ملايين عام
حرس الحدود ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة بالشرقية
عبدالعزيز بن سلمان يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي بالشرقية والربع الخالي
الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
ضبط مخالفين لاستغلالهم الرواسب في المدينة المنورة
تم تداول ثلاثة هاشتاقات عالميًا وهي BlackLivesMatters ،icantbreathe GeorgeFloyd؛ ليعلم العالم قضية الرجل الأمريكي من أصول إفريقية جورج فلويد، فما هي قصته التي باتت تشغل الرأي العام العالمي؟
تجمع آلاف المتظاهرين الذين خرجوا إلى الشوارع للمطالبة بحق الأمريكي من أصول إفريقية جورج فلويد الذي توفي بعد أن ضغط ضابط أبيض بركبتيه على رقبة فلويد أثناء اعتقاله، وهو ما تسبب في وفاته لاحقًا.
وأطلق رجال شرطة مينيابوليس الرصاص المطاطي على الحشود الذين حملوا لافتات كتبوا عليها: لا أستطيع التنفس، وهي آخر كلمات جورج فلويد، 46 عامًا، قبل وفاته، حيث كان يتوسل للشرطي للتوقف عن إيذائه قبل الدخول في حالة فقدان للوعي ثم الوفاة.
وكان مكتب التحقيقات الفدرالي وسلطات إنفاذ القانون في الولاية بدأت تحقيقًا في وفاة الرجل، واعتقال أربعة من أعضاء قسم شرطة مينيابوليس الذين تورطوا في الحادث.
وكشف محامي عائلة جورج فلويد أن الشرطي ديريك تشوفين ركع على رقبة فلويد لمدة ثماني دقائق أثناء الاعتقال بتهمة التزوير.
وطالب المتظاهرون باعتقال الضباط الأربعة، لكنهم قوبلوا بالرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع الذي أطلقه رجال شرطة مكافحة الشغب، ما تسبب في أن يتحول الحدث السلمي إلى فوضى في شوارع المدينة.
وأظهرت لقطات الفيديو الشرطة والمتظاهرين يقذفون بعضهم، وذكرت شبكة CBS المحلية أن الشرطة ألقت قنابل الدخان والغاز المسيل للدموع والقنابل اليدوية على المتظاهرين الجالسين على الأرض.
وقال مراسل ستار تريبيون، إنه أصيب برصاصة مطاطية في الفخذ أثناء تغطيته للاحتجاجات، مع تصاعد التوترات بين سلطات إنفاذ القانون والمتظاهرين.
ورد المتظاهرون على الشرطة أيضًا، حيث شوهد بعضهم يرمون الطوب والحجارة على سيارات الشرطة ويحطمون نوافذ السيارات.
وصور الواقعة دارنيلا فرايزر، أحد المارين بالشارع أثناء اعتقال جورج فلويد وكانت آخر كلماته: من فضلك، من فضلك، من فضلك، لا أستطيع التنفس، أرجوك يا رجل، أحتاج إلى الماء، معدتي تؤلمني، ورقبتي، وبعد عدة دقائق، قال له أحد الضباط أن يرتاح.
بعد ذلك اتصل رجال الشرطة بسيارة إسعاف لنقل جورج فلويد.