غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
لم تعد عارضة الأزياء كايلي جينر مليارديرة بعد اليوم، حيث كشف تقرير لمجلة فوربس الأميركية عملية تلاعب بحجم ثروتها الناجم عن تجارة مستحضرات التجميل.
وأعلنت “فوربس”، أنها أسقطت جينر من قائمة المليارديرات، بعدما تم إدراجها في آذار/مارس من العام الماضي، بعد اشتهار مستحضرات التجميل التي تنتجها باسم “Kylie Cosmetics”.
وباعت جينر 51% من أسهم شركتها إلى شركة “Coty” العملاقة لمستحضرات التجميل، بمبلغ يصل إلى 600 مليون دولار، في صفقة قدرت قيمة الشركة فيها بنحو 1.2 مليار دولار.
وكشفت “فوربس”، في مقال نشر على موقعها، أن التفاصيل الدقيقة للصفقة تكشف أن الشركة “أصغر بكثير وأقل ربحًا” عما كان يعتقد في السابق.
واتهمت المجلة عائلة جينر الشهيرة، باحتمالية تزوير بيانات العائدات الضريبية الخاصة بالشركة، مبيّنة أن “مستوى الأساليب التي كانت عائلة جينر مستعدة للوصول إليها، تكشف مدى اليأس الذي قد يصل إليه بعض فاحشي الثراء ليبدوا أكثر ثراء”.
وأضافت فوربس أن المعلومات الجديدة وتأثير كوفيد-19 على مبيعات التجميل رجح الاعتقاد بأن جينر ليست مليارديرة، بالرغم من حصولها على عائدات ضريبية بقيمة 340 مليون دولار.
رغم ذلك فإن جينر ليست بعيدة عن لقب مليارديرة، إذ تقدر فوربس ثروتها الشخصية بأنها أقل بقليل من 900 مليار دولار.
وقد ردت جينر على تقرير المجلة متهمة فوربس بعرض “عدد من البيانات غير الدقيقة، والافتراضات غير المثبتة”.