المزايا المتاحة بخدمة بياناتي المطورة في أبشر
أمطار متوقعة وسيول من الجمعة إلى الثلاثاء بعدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في فروع التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة لدى شركة روابي القابضة
وظائف شاغرة بشركة BAE SYSTEMS في 4 مدن
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة بفروع ساماكو للسيارات في 3 مدن
يجري العلماء اختبارات علمية للتوصل إلى علاج يمكن الإعلان عن أنه اللقاح المضاد لفيروس كورونا في حال نجاحه.
وحتى يحين الوقت لتوفر العقار، ينصح الباحثون بإجراء فحوصات مختبرية وتناول خلطة أدوية شافية تمنع وقوع مضاعفات محتملة.
فالأنظار لا تزال تترقب إنتاج اللقاح للفيروس التاجي، بينما السباق على أشده، والعالم يبحث عن حلول أسرع وبالتحديد في فهارس الأدوية الموجودة، وإمكانية المزج فيما بينها.
وفي بريطانيا، العمل جارٍ لإنتاج علاج لكوفيد-19 لقاح كورونا من خلال مزج 3 أدوية مختلفة يعول العلماء على نتائجها بعد 8 تجارب سريرية تجرى في الوقت الحالي.
وتتم التجارب على أكثر من 10 آلاف متطوع بغية التوصل للعلاج المقصود.
ومع توارد الأنباء، يدور الحديث حول إمكانية التوصل للقاح كورونا بنهاية العام الجاري، أو ربما أكثر، إلا أنه سيكون من الأجدى البحث عن أدوية مفيدة من الموجود في الوقت الحالي.
وتقوم خلطة الأدوية إذا جاز التعبير، على وصفة منطقية:
*دواء مضاد للفيروسات
*مع دواء مثبط المناعة
*وآخر مضاد للالتهاب
والهدف من الوصفة طبعًا، هو تجنب ما يُعرف بـ”العاصفة المناعية”، أي ردة الفعل المناعية الحادة التي تقتل المريض، وليس الفيروس نفسه.