طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بعد قرار منعه من السفر خارج البلاد، طالب رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد ورجل الأعمال المعاقب دولياً، سلطات النظام بالتوقف عن ملاحقة من سمّاهم الموالين الوطنيين، والانتباه إلى “المجرمين” على حد قوله.
وأشار إلى قيام سلطات نظام الأسد باعتقال موظفيه الكبار منذ بداية نشوب الخلاف بين الرجلين، مطالباً أكثر من مرة بإطلاق سراحهم، معتبراً اعتقالهم محاولة من النظام للضغط عليه لإرغامه على الاستقالة من شركته، سيرتيل للاتصالات الخلوية.
وألمح مخلوف بطريقة غير مباشرة، إلى موقف أخيه الذي استقال من منصبه من شركة “سيرتيل” وأعلن وقوفه إلى جانب رئيس النظام السوري، عندما قال: “ونختم ونقول: إن طريق الحق صعب وسالكوه قليل لكثرة الخوف فيه لدرجة أن الأخ يترك أخاه خوفاً من أن يقع الظلم فيه”.
وكان إيهاب مخلوف، شقيق رامي مخلوف قدم استقالتَه من الشركة بسبب ما قال إنه خلافات مع شقيقه رامي، على طريقة تعاطي الأخير مع الإعلام، ومع الملف القانوني والمالي للشركة. وقال: “شركات الدنيا لا تزحزح ولائي لقيادة الأسد”.
وفي بيان له على فيسبوك، قال إيهاب مخلوف إنه لم يتعرض لأية ضغوط لتقديم استقالته، كما أعلن ولاءه لابن عمته رئيس النظام السوري بشار الأسد.
جاء ذلك، بعد جملة قرارات اتخذتها سلطات الأسد، للتضييق على مخلوف، كان آخرها قرار قضائي بمنعه من السفر، خارج البلاد، بصورة مؤقتة، ريثما تتم تسوية الخلاف المالي بين مخلوف، وهيئة الاتصالات التي تطالبه بدفع مبلغ 130 مليار ليرة سورية.