الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
سعت العديد من المؤسسات لتقديم برامج تدريبية في مختلف التخصصات لتطوير مهارات القوى الوطنية وشغل أوقاتهم بما يعود إليهم بالنفع، وذلك منذ بداية الحجر المنزلي لمنع تفشي فيروس كورونا الجديد في المملكة.
ومن هذا المنطلق بدأ صندوق الموارد البشرية (هدف) وعبر منصة دروب بتقديم برامج تدريبية إلكترونية مختلفة تمكن المتلقي من تطوير مهاراته في مختلف المجالات مثل اللغة الانجليزية ومهارات استخدام الحاسب الآلي ومهارات التواصل المختلفة، بالإضافة إلى البرامج التدريبية في بعض المجالات المتخصصة كالمحاسبة وتحليل البيانات والتسويق والسكرتارية والتصوير الفوتوغرافي ومندوب التأمين وغيرها من البرامج التدريبية المختلفة، حيث تخدم المنصة مليون و800 ألف مستفيد في جميع مناطق المملكة وبما يزيد عن ١٠ مليون ساعة تدريبية.
كما أطلق معهد الإدارة العامة منصة إثرائي، وهي إحدى مبادرات البرنامج الوطني للتدريب عن بعد وكانت للموظفين والموظفات لرفع كفاءتهم وتطوير مهاراتهم ثم بعد ذلك أتيحت للعامة.
ولم تكن الجامعات بعيدة عن الساحة فقد قدمت جامعة الملك سعود وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجامعة أم القرى وجامعة الملك خالد وغيرهم الكثير العديد من الدورات، والتي كان نصيب الأسد منها هي لكيفية إدارة أزمة كورونا.
وأشاد أكاديميون بتلك الخطوات التي نفذتها الجهات الحكومية والجامعات، حيث أكد الدكتور وافي عبدالله أن الدورات التدريبية شيء أساس في السير الذاتية، وأنه يجب على كل طالب جامعي أو خريج أو طالب دراسات عليا واستغلال فترة الحظر بحضور الدورات التدريبية فربما لن يجد لاحقًا وقتًا متسعًا كهذه الأسابيع.
أما الدكتورة زكية العتيبي، أستاذة النقد والبلاغة، فقالت: إنه يعاب على كل جهة عند طرحها للدورات اختيارها لأيام وساعات مماثلة كغيرها ظنًّا منها أنها في منافسة رغم أن الخاسر الأكبر هو المتلقي الذي يدخل في حالة من التضارب، وهذا ما حدث معها على مدى أسبوعين متتاليين.