ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
خلص باحثون في جامعة برينستون الأمريكية في دراسة نشرتها مجلة “ساينس” العلمية إلى أن الحر في فصل الصيف لن يكون كفيلًا وحده بإنقاذ النصف الشمالي من الكرة الأرضية من وباء كوفيد-19.
وكانت دراسات إحصائية أجريت في الأشهر الأخيرة، أقامت رابطًا طفيفًا بين المناخ والوباء، فكلما ارتفعت الحرارة والرطوبة كلما تراجع انتشار الفيروس، إلا أن هذه النتائج لا تزال تمهيدية ولم يكشف بعد أساس الرابط البيولوجي بين المناخ وفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض كوفيد-19.
وتعليقًا على ذلك يقول استشاري طب الباطنة الدكتور عبدالعزيز محمد لـ”المواطن”، عادة الفيروسات الممرضة تتعامل مع كل الأجواء الباردة والحارة، وإن كانت بعض الفيروسات تتأقلم مع الأجواء الباردة والرطبة أكثر فيما تؤثر بعض الحرارة على أنواع أخرى من الفيروسات، ولكن بشكل عام يلاحظ إن الفيروسات الممرضة تتواجد في كل المواسم ومثال على ذلك الإنفلونزا الموسمية إذ إنها تأتي في الصيف أيضًا، وهذا يكرس مفهوم أنه لا يمكن الأخذ الأجواء الحارة كالصيف ممكن أن تقضي على كورونا ولكن ربما يضعف من حدة انتشاره أكثر.
وخلص إلى القول: “الفيروسات تتمتع بخصائص عديدة سواء من حيث الضعف أو القوة، وفيروس كورونا من الفيروسات التي تتمتع بقوة خارقة وخاصية متفردة وهي خاصية الانتشار لذا يلاحظ أن الإصابات مازالت تسجل بالرغم ما تشهده بعض الدول من ارتفاع للحرارة مثل الدول العربية”.