طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أعلنت دارة الملك عبدالعزيز عن إتاحة 16 خدمة من خدماتها إلكترونيًّا “عن بعد”، وذلك تسهيلًا لمستفيديها من الباحثين والمهتمين والقرّاء الراغبين في الاستفادة من مختلف الخدمات والمصادر التاريخية والثقافية، ودون الحاجة للحضور وطلبها بشكلٍ رسمي، تماشيًا مع رؤية التحوّل الرقمي وإتاحة خدماتها لمستفيديها إلكترونيًّا.
وأوضحت الدارة، أن من أبرز الخدمات التي أتيحت عبر موقعها الإلكتروني: “صحيفتَا صوت الحجاز وأم القرى، والمتجر، والمجلة، وقاعدة معلومات المهتمين بالوثائق التاريخية المحلية، ومعجم البلدان والقبائل، والمصادر الكلاسيكية، والمملكة في مائة عام، والخدمات الخارجية لمركز الترميم، وقاموس الأدب والأدباء، ومكتبة الدارة، والاشتراك بالعرضة السعودية، ومستكشف الأسماء الجغرافية، والتقدّم إلى جائزة الملك عبدالعزيز للكتاب”.
وأكّدت الدارة توفر “خدمة بحث”، التي يستفيد منها كثيرًا باحثو المؤهلات الأكاديمية الدكتوراه والماجستير، والبحوث الجامعية، وغيرهم من الباحثين والمهتمين، مشيرة إلى أنها تشمل طلبات الوثائق، والكتب، والبحوث، والمخطوطات، والمواد الصوتية والمرئية، وغيرها من المواد التاريخية المتاحة.
ودعت الراغبين للاستفادة من الخدمات المتاحة، زيارة الصفحة الخاصة بذلك عبر موقعها الإلكتروني.
يذكر أن دارة الملك عبدالعزيز، أمضت نصف قرن في خدمة تاريخ وجغرافية وآداب وتراث المملكة العربية السعودية والدول العربية والدول الإسلامية بصفة عامة.
وتهدف لتحقيق عدد من الأهداف، منها تحقيق الكتب التي تخدم تاريخ المملكة العربية السعودية وجغرافيتها وآدابها وآثارها الفكرية والعمرانية، وطبعها وترجمتها، وتاريخ وآثار الجزيرة العربية والدول العربية والإسلامية بشكل عام، وإعداد بحوث ودراسات ومحاضرات وندوات عن سيرة الملك عبدالعزيز- رحمه الله- خاصة، وعن المملكة وحكامها وأعلامها قديمًا وحديثًا بصفة عامة، والمحافظة على مصادر تاريخ المملكة وجمعها، وخدمة الباحثين والباحثات في مجال اختصاصاتها.