ولي العهد يجري اتصالاً هاتفياً بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة
أكدت الرابطة الألمانية للصيادلة على ضرورة حماية الرضيع في عامه الأول من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، التي ترفع على سبيل المثال خطر تعرضه للحروق الشمسية.
وأوضحت الرابطة أن الملابس تمثل أساس الحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة؛ حيث ينبغي تغطية الجلد بشكل كاف بواسطة القميص والسروال والقبعة وغطاء عربة الأطفال أما مواضع الجسم غير المغطاة فيجب حمايتها بواسطة كريم واق من الشمس، مع مراعاة أن يكون الكريم مقاوماً للماء ويشتمل على نسبة عالية من الفلاتر الفيزيائية إلى جانب فلاتر الأشعة فوق البنفسجية.
وحول الأشعة فوق البنفسجية يقول استشاري الجلدية الدكتور علي عبدالستار لـ”المواطن“: هذه الأشعة غير مرئية وتعتبر جزءا من الطاقة التي تستمد من الشمس ، ولها أثر ضار على الجسم فهي تحرق الجلد وتسبب سرطانه، وتوجد ثلاثة أنواع من هذه الأشعة: الأشعة فوق البنفسجية (أ)، (ب)، (ج)، وتعتبر الأشعة (ج) هي أخطرها على الإطلاق وتضر بالحياة على سطح الأرض لكنها لا تنفذ إليها بفضل طبقة الأوزون ولذلك فهي لا تهدد حياة الإنسان أو الحيوان أو النبات.
وأكد أنه عندما يشعر الجسم بخطورة أشعة الشمس، يرسل الميلانين في الخلايا المحيطة، ويحاول حمايتهم من الضرر.
وبذلك يعتبر الميلانين هو الوقاية الطبيعية للجسم من الأشعة، ولكن التعرض إلى الكثير من الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن يدمر هذه الدفاعات ويحدث تفاعل سام يؤدي وقتها إلى حروق الشمس.