المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق
منذ تعليق مباريات دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين يوم 14 مارس الماضي بقرار من وزارة الرياضة، وبدأت الأندية تُعاني من آثار تعليق المباريات حيث ظهر الأمر واضحًا من الناحية الاقتصادية مما أدى إلى تضرر كبير حدث في صفوف الهلال والأهلي والاتحاد.
وبدأ بعض اللاعبين في الأندية الثلاث يُلمحون بالرحيل في يونيو المقبل أو خلال شهر مايو الجاري في حال عدم تجديد العقد بالراتب الذي طلبوه أو في حالة عدم سداد المستحقات المالية لهم من قبل أنديتهم.
ستة لاعبين يرغبون في مغادرة الهلال والاتحاد
وستكون الكارثة الأولى التي سيعاني منها الهلال والاتحاد والأهلي، هي رحيل أبرز النجوم عن الفريق حيث يطمح كل من الإيطالي سيباستيان جيوفنكو والفرنسي بافيتيمبي غوميز إضافة للبرازيلي كارلوس إدواردو لمغادرة نادي الهلال في الميركاتو الصيفي.
كذلك يرغب كل من الحارس عساف القرني وعمار الدحيم والمغربي كريم الأحمدي في مغادرة نادي الاتحاد بسبب الأزمة الاقتصادية الموجودة في النادي.
وفي الأهلي طالب أكثر من لاعب الرحيل مثل سلمان المؤشر والجزائري يوسف بلايلي وآخرهم البرازيلي جوزيف دي سوزا.
استقالات قد تحدث لدى بعض المسؤولين في الأندية
الكارثة الثانية التي ستحدث بسبب توقف النشاط الرياضي تخص نادي الاتحاد، حيث إن توقف النشاط وزيادة الديون قد يدفع ببعض المسؤولين في نادي الاتحاد لمغادرة النادي عن طريق تقديم استقالاتهم من أعمالهم.
أما الكارثة الثالثة فهي الخسائر المالية التي ستزداد على عاتق الأندية الثلاثة، وستمنعهم من إبرام صفقات قوية خلال فترة الانتقالات الصيفية المُقبلة.