الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
هدد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الخميس، بقطع العلاقات مع الصين على خلفية الاتهامات المتبادلة حول منشأ فيروس كورونا المستجد.
وقال ترامب، في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”، ردًا على سؤال حول معاقبة الصين “هناك أشياء كثيرة يمكننا فعلها، نستطيع قطع كل العلاقات بالكامل”.
وأضاف ترامب: هل تعرفون ماذا يحدث حال قيامنا بذلك؟ سيكون ممكنًا الحفاظ على 500 مليار دولار في حال قطع العلاقات بالكامل، لقد أكدت ذلك على مدار سنوات طويلة، قلت ذلك بخصوص دول أخرى.
وتابع الرئيس الأمريكي: “الصين ليست الدولة الوحيدة التي تعيش على حسابنا، كنا نضمن حماية دول الناتو مقابل لا شيء تقريبًا، وتمكنت من جعل هذه البلدان تدفع مئات ملايين الدولارات الإضافية”.
وأردف: “نحن نؤمن دفاع أوروبا في الوقت الذي يستفيدون فيه من الميزات في قطاع التجارة، هذه الميزات أحادية الجانب، لكن الوضع بات يتغير الآن”.
وأعلن ترامب، يوم 30 أبريل، أنه رأى أدلة تثبت أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من مختبر معهد الفيروسات بمدينة ووهان، معتبرًا أن انتشار الجائحة يعود لفشل الصين في وقفها أو إرادة الحزب الشيوعي الصيني في حدوث ذلك، إلا أن الاستخبارات الأمريكية ومنظمة الصحة العالمية أكدتا أن لهذه السلالة أصلًا طبيعيًا.
من جهة أخرى رجح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم أن يتم الحصول على لقاح ضد فيروس كورونا في موعد أقصاه نهاية العام الجاري، مشيدًا بالإجراءات التي اتخذتها بعض الولايات الأمريكية فيما يتعلق بعودة الحياة الاقتصادية.
وقال الرئيس ترامب في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي إن هناك “أرقامًا جيدة تأتي من الولايات التي فُتحت، أمريكا تستعيد حياتها العمل على اللقاح يبدو واعدًا جدًا، قبل نهاية العام. وبالمثل، حلول أخرى!”.