صاعقة برق تقتل مصرية خلال هطول الأمطار
أزمة داخل سي آي إيه.. ترامب يبدأ تسريح موظفي الاستخبارات
“القيصرية”.. سوق يزدهر بتنوع السلع وشعبيته تزداد مع رمضان
بوتين يحذر ماكرون: تذكر مصير حملة نابليون
السديس يوجه وصايا في أول جمعة في الشهر الفضيل: عظّموا الزمان والمكان بلا ابتداع
الوحدة يستعيد نغمة الانتصارات بثلاثية في شباك الرائد
الخلود يواصل انتصاراته بثنائية ضد الفتح
دراسة تكشف الاختلافات بين الجنسين في الإصابة بالزهايمر
أبل تطلق ماك بوك إير جديدًا مزودًا بخصائص ذكاء اصطناعي
الاتحاد يخطف التعادل من القادسية
دعت الباحثة الاجتماعية نوف سالم، إلى عدم إغفال الجوانب الاجتماعية التي تدخل الفرحة في نفوس الزوجات والأطفال بمناسبة العيد؛ وذلك من خلال إعطائهم ومنحهم العيدية، وعدم التعذر بمبررات ظروف جائحة كورونا.
وقالت في تصريحات لـ”المواطن“، إن هذه العيدية هي تعبير بسيط عن فرحة مناسبة العيد وتقدير لربات البيوت اللواتي يبذلن جهودًا كبيرة في رمضان، وخصوصًا في إعداد الإفطار والسحور ولا سيما اللواتي لا يستعن بالخادمات.
وأوضحت إنه ليس شرطًا أن تكون العيدية نقدًا إذ من الممكن أن تكون هدية مناسبة، ولكن لظروف العزل المنزلي أعتقد أنه يمكن أن تكون العيدية مبلغًا رمزيًا.
وخلصت إلى القول إن العيدية عادة إسلامية قديمة، وتعد من أهم مظاهره، ولم تفقد بريقها حتى اليوم إذ توارثتها الأجيال، ومازالت الأسر في جميع المجتمعات الإسلامية تحرص على هذه العادة في الأعياد لإدخال الفرحة في الصغار والكبار مما يجسد المحبة والعطف ويعزز الترابط الأسري.