لقطات توثق الأمطار الغزيرة على منطقة الباحة وظائف شاغرة لدى مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية شاغرة في مجموعة العليان المرور يضبط مركبتين ارتكب قائداهما مخالفة التفحيط بجازان سعد الشهري: الشباب قوي واللاعبون أظهروا مسؤولية كبيرة ختام الجولة الـ18 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا وظائف شاغرة بشركة الخزف السعودي وظائف شاغرة في شركة سدافكو حرس الحدود في رالي حائل 2025.. تنافس وإنجازات وتوعية أمنية “البن السعودي”.. نبتة من قلب جازان إلى العالم
دعت الباحثة الاجتماعية نوف سالم، إلى عدم إغفال الجوانب الاجتماعية التي تدخل الفرحة في نفوس الزوجات والأطفال بمناسبة العيد؛ وذلك من خلال إعطائهم ومنحهم العيدية، وعدم التعذر بمبررات ظروف جائحة كورونا.
وقالت في تصريحات لـ”المواطن“، إن هذه العيدية هي تعبير بسيط عن فرحة مناسبة العيد وتقدير لربات البيوت اللواتي يبذلن جهودًا كبيرة في رمضان، وخصوصًا في إعداد الإفطار والسحور ولا سيما اللواتي لا يستعن بالخادمات.
وأوضحت إنه ليس شرطًا أن تكون العيدية نقدًا إذ من الممكن أن تكون هدية مناسبة، ولكن لظروف العزل المنزلي أعتقد أنه يمكن أن تكون العيدية مبلغًا رمزيًا.
وخلصت إلى القول إن العيدية عادة إسلامية قديمة، وتعد من أهم مظاهره، ولم تفقد بريقها حتى اليوم إذ توارثتها الأجيال، ومازالت الأسر في جميع المجتمعات الإسلامية تحرص على هذه العادة في الأعياد لإدخال الفرحة في الصغار والكبار مما يجسد المحبة والعطف ويعزز الترابط الأسري.