تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
لم يكن أحد يومًا يتخيل أن تغلق المساجد، وأن يحرم الجميع من الصلاة فيها، إلا أنَّ جائحة كوفيد 19 دفعت العالم إلى هذا الإجراء، من ضمن إجراءات احترازية عدة.
هكذا تعرّض عامل المعرفة أحمد العرفج، عقب تصريحه في برنامج “يا هلا بالعرفج”، إلى حملة شرسة؛ لأنه اقترح إغلاق المساجد لمدة أسبوعين.
وأوضح العرفج، في الرابع من آذار/ مارس الماضي، موقفه بقوله: “أتمنى أن تستمر الحكومة كعادتها في الضبط، ولو اقتضى الأمر إلغاء صلاة الجمعة بالمساجد أسبوع أو أسبوعين”، تلك العبارة التي تم تداولها عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي في حينها، حتى صارت التغريدة المليونية التي تم إسقاط شخص العرفج فيها بأساليب شتى.
لماذا نعود إلى تلك الواقعة؟ بالتأكيد ليس من فراغ، فاليوم الأربعاء، 27 أيار/ مايو الجاري، ومع عودة الحياة، وفرحة المواطنين بإعادة افتتاح المساجد وسط الإجراءات الاحترازية، نشر العرفج مقطعًا قصيرًا، قدّمه بالقول: “كثيرون من الذين شتموني بالأمس يراسلونني اليوم من أجل أن أسامحهم، ولكن التسامح له شروط”.
واختصر العرفج شروطه ليسامح من أساء إليه على مدار الأشهر الماضية، بشرطين اثنين، الأول أن يدعو المسيء في مكان خاص، الأولى حتى يحفظ الله الوطن، ولأمّه لولوة العجلان، ويكون بذلك قد سامحه.
وخصَّ العرفج من تطاول عليه عبر منصات التواصل الاجتماعي بشرط مختلف، إذ قال: إن شرط مسامحته له أن يعتذر في المكان نفسه الذي شتمه فيه، سواء كان ذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي أو غيرها من المنصات.
كثيرون من الذين شتموني بالأمس يراسلونني اليوم من أجل أن أسامحهم ..
و لكن التسامح له شروط ..
اختصرتها في هذا المقطع 👇🏼#فتح_المساجد
هنا رابط التغريدة المليونيةhttps://t.co/ymFZmziH2r pic.twitter.com/AoGPbtMM8B— أحمد العرفج (@Arfaj1) May 27, 2020