القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء مجلس الوزراء: الموافقة على الإطار العام الوطني للاستثمار الخارجي المباشر الشركة العالمية للصناعات البحرية تعلن عن 156 وظيفة شاغرة “تخصصي تبوك” يحصل على شهادة الأيزو في الصحة والسلامة المهنية الزكاة والضريبة توجه رسالة للمنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع لقطات مذهلة لجريان وتدفق السيول الهادرة في حائل القبض على مواطن بحائل مارس النصب والاحتيال على ضحاياه سحب مليون م3 من مياه الأمطار في سكاكا
نفي عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء الدكتور خالد الزعاق، ما يشاع خلال هذه الأيام عبر منصات التواصل لكلام منسوب لعلماء الفلك من مخاوف دخول الشمس مرحلة سبات كارثي ويسبب كوارث على الأرض.
وأفاد الزعاق أن هذا كلام لا يستقيم البتة ولا يتكئ على أي أسس واقعية أو علمية.
ورصد العلماء أن الشمس التي تبعد مسافة 93 مليون ميل عن الأرض، والمصدر الرئيسي للحرارة والضوء على الكوكب دخلت في حالة سبات أو بشكل أدق، وبحسب التعريف العلمي، دخلت في فترة طويلة من الحد الأدنى للطاقة الشمسية.
وبحسب العلماء فإن هذا يعني أن النشاط على سطح الشمس قد انخفض بشكل كبير، وأصبح مجاله المغناطيسي أضعف، وهذا بدوره يقود إلى زيادة وجود الأشعة الكونية، هذه الأشعة تسبب عواصف رعدية شديدة، وتشكل خطرًا على رواد الفضاء والأجهزة الفضائية.
وفوق كل ذلك، من الناحية النظرية، يمكن أن تسبب حالة ركود الشمس انخفاضًا في درجة الحرارة على الأرض إلى مستويات شديدة.
ووجهة النظر المعتدلة من مكتب الأرصاد وأعضاء الجمعية الملكية الفلكية، تقول إن هذه مجرد دورة طبيعية، ولا داعي للقلق أو الذعر، هو شيء يحدث كل 11 عامًا أو نحو ذلك عندما تمر الشمس خلال دورة نشاطها.
أما عن وجهة النظر المتشائمة، فترى أن هذه ليست مجرد دورة عادية، بل دورة متطرفة في مستوياتها المنخفضة، وتثير مخاوف تكرار ما يُسمى بالعصر الجليدي الصغير في أوروبا في القرنين السابع عشر والثامن عشر، عندما انخفضت درجات الحرارة بشدة حتى تجمد نهر التايمز، وفي عام 1816 كان الطقس جنونيًا إلى حد أن الثلوج سقطت في يوليو، ولم تنمُ المحاصيل، مع تكرار حدوث العواصف والبرق.