اعتبارًا من الأربعاء 20 شوال.. دخول المقيمين مدينة مكة المكرمة بتصريح
الساعة 11:59 مساءً.. آخر موعد للاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز
مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
خطباء الجوامع يحذرون من خطورة الإسراف والتبذير في الولائم والمناسبات
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ39 مئوية وطريف الأدنى
قالت الشرطة إن مقتل العالم الصيني، بينغ ليو، 37 عامًا، الذي كاد أن يتوصل لمعلومات مهمة للغاية عن فيروس كورونا، كانت وراءه خيانة زوجته له.
وتشتبه السلطات أن القاتل هو مهندس برمجيات، أقدم على قتل الباحث الصيني، ثم قتل نفسه.
وكانت السلطات في ولاية بنسلفانيا الأميركية قد عثرت على جثة الباحث الطبي الذي كان على وشك تحقيق اختراق علمي بارز بشأن فيروس كورونا الجديد، داخل منزله، مقتولاً جراء إصابته بجروح ناجمة عن طلقات نارية في الرأس والرقبة والجذع.
وقالت الشرطة إن الجاني تم التعرف عليه على أنه مهندس برمجيات يبلغ من العمر 46 عامًا، يُدعى هاو قو، دخل إلى منزل بينغ لو من خلال باب غير مقفل، وأطلق عليه النار قبل أن يعود إلى سيارته ويطلق النار على نفسه.
ولم يقدم المحققون أي تفاصيل إضافية حول كيف عرف كل من المجني عليه بينغ ليو، والجاني المزعوم هاو قو بعضهما البعض.
وتزوج ليو وعاش مع زوجته في المنزل الذي وقع فيه الهجوم، لكنها لم تكن هناك في ذلك الوقت، ومن غير الواضح ما إذا كان الجاني متزوجًا أم لا.
وقالت الشرطة إن الرجلين باعتبارهما ليسا أمريكيين، فسيتم إرسال نتائجهما إلى السلطات الفيدرالية، وأكدت أيضًا أنه لا يوجد دليل يشير إلى أن القتل كان له أي علاقة ببحوث فيروس كورونا التي كان بينغ ليو يقوم بها مع المركز الطبي بجامعة بيتسبرغ.
وكان الباحث الصيني البارز يعمل أستاذًا مساعدًا للبحوث في قسم بيولوجيا الحوسبة والأنظمة في المركز الطبي لجامعة بيتسبرغ، وجاء في بيان نعيه: كان بينغ ليو على وشك تحقيق نتائج مهمة للغاية تجاه فهم الآليات الخلوية التي تكمن وراء عدوى فيروس كوفيد-19، وكان قد بدأ للتو في الوصول إلى نتائج مثيرة للاهتمام.
وتابع: سنبذل قصارى جهدنا لإكمال ما بدأه في محاولة للإشادة بتميزه العلمي، حيث كان باحثًا متميزًا، نال احترام وتقدير العديد من الزملاء في هذا المجال، وقدم مساهمات فريدة في العلوم، وله أكثر من 30 بحثًا بارزًا في المجال.