تالايتش: المنتخب السعودي مختلف مع رينارد عبدالإله المالكي: هدفنا تحقيق لقب خليجي 26 حرس الحدود يحبط تهريب 120 كجم قات مخدر ويطيح بـ6 مهربين الشؤون الإسلامية تنظم مسابقة القرآن الكريم في دورتها الثانية في نيبال رينارد: مباراة البحرين صعبة وأتمنى مساندة الجماهير عمليات نوعية تحبط تهريب حشيش وشبو وقات مخدر بجازان وعسير موقف الدوسري وتمبكتي من المشاركة في خليجي 26 إحالة مقيم للنيابة العامة بتهمة ترويج الشبو المخدر بالطائف وظائف شاغرة للجنسين في البنك الإسلامي لقطات توثق الحالة المطرية على الزلفي
دعا استشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية الدكتور أمجد الخولي إلى أهمية تحقيق التوازن بين الأولويات الصحية، جاء ذلك ردًا على سؤال لـ” المواطن” عن أسباب عودة إيبولا مجددًا في إفريقيا، في وقت كان يجب فيه إعلان خلو إفريقيا من الفيروس، وماذا يعني ذلك لمنظمة الصحة”؟
وتابع قائلًا: يعني صحة التحذير الذي سبق وأصدرته المنظمة من خطورة إهمال القضايا والبرامج الصحية الأخرى جراء تركيز كل الاهتمام وتسخير كافة الجهود للاستجابة لكوفيد-19.
وبيّن أن إفريقيا كانت على وشك الانتصار في معركتها الشرسة ضد أيبولا ولكن توجيه الجهود إلى كورونا ربما جاء على حساب اهتمام البلدان بإيبولا وغيره من الأولويات الصحية مما تسبب في عودة نشاط إيبولا على نحو أقوى من السابق.
وخلص إلى القول “نغتنم هذه الفرصة لنعيد التوصية بأهمية تحقيق التوازن بين الأولويات الصحية”.
يشار إلى أنه تم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة في عام 1976 عندما وقعت فاشيتان في آن واحد، أحدهما في يامبوكو، وهي قرية لا تبعد كثيرًا عن نهر إيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والأخرى في منطقة نائية في السودان، ويعتبر أصل الفيروس غير معروف، وإن كان هناك بينات الآن تشير إلى أن خفافيش الفاكهة قد تكون من الكائنات المضيفة له.