الأكاديمية السعودية اللوجستية تعلن فتح باب التسجيل للدفعة الـ 12 13.9 مليار ريال ضمان تمويلٍ من برنامج “كفالة” لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة أحمد الشرع في الرياض.. أول زيارة رسمية له تقديرًا لمكانة المملكة وثقلها الدولي إنفاذ يُشرف على 36 مزادًا لبيع 334 عقارًا في 12 منطقة بالمملكة المرور: الانحراف المفاجئ يتصدّر مسببات الحوادث في منطقة الرياض الرئيس السوري يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة في مصر.. أسد يلتهم رأس حارسه ويرديه جثة هامدة زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب شرق إثيوبيا نظارات ذكية تساعد في علاج مشكلة بصرية شائعة توقعات بدرجات حرارة صفرية مع بداية العد التنازلي لانتهاء فصل الشتاء
أعلن الكاتب الصحفي الدكتور أحمد الفراج، اعتذاره عن مقاله الذي نشر صحيفة الجزيرة عام 2015 بعنوان “لك العتبى يا نتنياهو حتى ترضى” والذي أثار جدلاً وغضباً واسعاً.
وأضاف أحمد الفراج، في لقائه ببرنامج “الليوان” على قناة “روتانا خليجية، أنه لم يكن موفقاً في اختيار العنوان لأنه لم يظهر مضمون المقال بشكل جيد.
د. #أحمد_الفراج_في_ليوان_المديفر
– أعتذر عن عنوان مقال "لك العتبى يا نتنياهو حتى ترضى" لأنه لم يكن موفقا وسبّب استفزازا للناس..
– خالد المالك غيّر العنوان لكن المحرر أخطأ ونشره بالعنوان القديم.#الليوان#خليجية pic.twitter.com/ov1LD9pMbM— الليوان (@almodifershow) May 4, 2020
وتابع أن قصة المقال تعود إلى خصومة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما مع دول الخليج وانجرافه مع إيران في الاتفاق النووي دون إشراكهم فيه، مبيناً أن هذا الأمر أغضب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي لم تكن علاقته بدول الخليج جيدة أيضاً.
وأشار أحمد الفراج إلى أنه بعد ذهاب نتنياهو إلى أمريكا وإلقائه خطاباً أمام الكونغرس الأمريكي وغضب أوباما منه واضطراره للاعتذار خوفاً من غضب المؤسسات الإسرائيلية في أمريكا، كتب المقال على لسان أوباما وكأنه هو من يخاطب نتنياهو قائلاً: لك العتبى حتى ترضى، مشيراً إلى أن من يقرأ المقال يدرك ذلك.
واستطرد أحمد الفراج قائلا: “إنه لم ينتبه لاحتمالية الجدل الذي قد يحدثه المقال، مضيفا أن رئيس تحرير الصحيفة خالد المالك اتصل به وأخبره بأن عنوان المقال غير مناسب وتم تغييره إلى “نتنياهو يهز أركان إدارة أوباما”، لكن المحرر أخطأ ونشره بالعنوان القديم ولم يدرك ذلك إلا في اليوم التالي.
ولفت أحمد الفراج إلى أن الصحيفة غيرت العنوان في الطبعات الأخرى وفي الموقع الإلكتروني، معترفاً بأنه لم يكن موفقاً في اختيار العنوان، والذي استغله بعض خصومه في الهجوم عليه بسبب خلافات شخصية.