مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
في وقت تشهد فيه بعض مناطق السعودية أجواءً غير مستقرة بحدوث الغبار والأتربة المثارة نفى المختص البيئي الدكتور عبدالإله نورالدين، وجود علاقة بين الغبار وتلاشي الفيروسات والميكروبات والجراثيم، موضحًا لـ” المواطن” أنه لا يوجد أي إثبات علمي لهذا الاعتقاد الذي يتداوله بعض أفراد المجتمع إذ إن هذا الأمر ليس له أي أساس علمي.
وقال: الغبار يحمل ذرات متناهية الصغر ومؤثرة على صحة البشر، وخصوصًا الذين يعانون من حساسية الصدر والربو؛ إذ إن هذه الفئة يجب أن تكون بعيدة عن أجواء الغبار تفاديًا لحدوث هيجان في الشعب الهوائية؛ مما يستدعي أخذ جلسة البخار والأدوية اللازمة وقبلها بخاخ الربو لتوسيع الشعب الهوائية.
وفي السياق نصح استشاري الأطفال الدكتور نصر الدين الشريف جميع المواطنين والمقيمين، وخاصة مرضى الربو أو المصابين بالأمراض الصدرية بعدم التعرض للغبار والأتربة التي تشهدها بعض المناطق، وضرورة البقاء في المنازل وعدم مغادرتها إلا عند الضرورة مؤكدًا على أهمية لبس الكمامات الطبية الوقائية أثناء الخروج من المنزل أثناء موجة الغبار إذ إن ذرات الغبار تعمل على تهييج الجهاز التنفسي مما يتسبب في حساسية الأنف.
ودعا إلى ضرورة إحكام إغلاق الأبواب والنوافذ لمنع دخول الغبار إلى المنازل، والاهتمام بنظافة غرف النوم والأغطية والفرش.