تشكيل الأهلي المصري لمواجهة بلوزداد توفير موظف أمن صحي بمركز حفر الباطن بعد حادثة نسيان مريض تشكيل مباراة يوفنتوس وميلان في السوبر الإيطالي بالرياض عطل تقني يضرب كل مطارات ألمانيا محمد صلاح: هذا موسمي الأخير مع ليفربول مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 4.494 حقيبة إيوائية في غزة تبدأ الأحد.. 4 ظواهر جوية مصاحبة للحالة المطرية الجديدة مدرب البحرين: فخور باللاعبين وعمان تقدم أداء مختلفًا فنربخشة في طريقه لحسم صفقة تاليسكا تنطلق فبراير.. تفاصيل نزالات UFC ضمن موسم الرياض
تورطت تركيا في اغتيال المعارض الإيراني مسعود مولوي، وذلك بعد إطلاق النار عليه في مدينة إسطنبول، وهو ليس الاغتيال الأول الذي ينفذه النظام الإيراني ضد معارضيه في الخارج، ليكون مولوي آخر ضحايا الإرهاب الإيراني والتركي.
وسلط فيلم وثائقي الضوء على ضحايا الإرهاب التركي، فعلى الرغم من أن الرئيس رجب طيب أردوغان يحاول بشتى الطرق تقديم نفسه إلى العالم كحامي حقوق الإنسان إلا أن الواقع غير ذلك، والدليل حبس الصحفيين في بلاده واغتيال المعارضين وتحول بلاده إلى موقع للتصفيات السياسية.
تركيا ليست آمنة.. هو الملخص بعد أن وضع الآلاف في سجون بلاده، والسلسلة الطويلة من التصفيات ومنها في عام 2014 حين تم اغتيال صحفية أمريكية في تركيا في حادث غريب بعد يومين من كشف العلاقة بين تلك البلد وداعش.
وعاد المشهد نفسه في ولاية أردوغان عام 2016 حين لقي سفير روسيا لدى أنقرة مصرعه على الهواء رميًا بالرصاص على يد ضابط تركي، وبعدها اغتيال زكي مبارك بعد اتهامه بالتجسس، وهو لم يكن آخر الضحايا ففي نوفمبر الماضي شهدت إسطنبول اغتيال مولوي الذي سكنت جسده 11 رصاصة، وثبت مؤخرًا أن إيران هي وراء الحادث.