أمطار غزيرة على العاصمة المقدسة والجموم الأهلي يسعى لتعزيز رقمه المميز صد الفرق الإماراتية بعد تمديد حساب المواطن .. 8 فئات مستفيدة من الدعم تعليم مكة المكرمة يدعو الطلاب للتسجيل في برنامج الكشف عن الموهوبين في جدة التاريخية.. حرفية سعودية تضفي أفكارًا إبداعية على تحفها الفنية التشكيل الرسمي لمباراة العين والأهلي نمو الامتياز التجاري 866% بالمملكة.. والسياحة والمطاعم تتصدر بالرياض بتوجه الملك سلمان وولي العهد.. تمديد العمل ببرنامج حساب المواطن لعام كامل أسعار النفط تستقر عند أعلى مستوى أمانة جدة تباشر الخطط الميدانية للتعامل مع حالة الأمطار
أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، انتهاء العطلة العامة المفروضة في روسيا بسبب تفشي فيروس كورونا يوم 12 مايو مع الحفاظ على الإجراءات الصحية، مؤكدًا أنها أنقذت حياة آلاف الأشخاص.
وقال بوتين، في خطاب بشأن سير تفشي فيروس كورونا في البلاد، اليوم الاثنين: “تنتهي يوم غد، 12 مايو، فترة العطلة العامة لكل روسيا ولكل قطاعات الاقتصاد. لكن مكافحة الوباء ليست في نهايتها، الخطر الناجم عنه لا يزال قائمًا، بما في ذلك في الأراضي التي تشهد أوضاعًا جيدة نسبيًا”.
واعتبر بوتين أن الإجراءات الصحية التي اتخذتها السلطات الروسية تتيح الانتقال إلى فترة تخفيف الإجراءات التقييدية المفروضة بسبب الوباء على مراحل، إلا أنه شدد على أنه لا يمكن فعل ذلك في لحظة واحدة، مؤكدًا ضرورة الحفاظ على نظام القيود بشكل عام حاليًا.
وأوضح أن كل الأقاليم الروسية ستقرر بنفسها سير عملية رفع الإجراءات التقييدية، مؤكدًا ضرورة فعل ذلك بناءً على إرشادات الأطباء والخبراء.
وقال في هذا السياق: “من الضروري أن تأخذ مثل هذه الخطط الأوضاع الواقعية على الأرض بعين الاعتبار، مع ضمان تطبيق التدابير الصارمة الخاصة بأمن وحماية الحياة الصحية للناس، اعتمادًا على التقديرات المدروسة لمستوى ودرجة المخاطر المحتملة. والكلمة الحاسمة هنا تعود للأطباء والخبراء”.
وذكر الرئيس الروسي أنه وقع اليوم مرسومًا حول عمل السلطات لمكافحة تفشي فيروس كورونا، مشيرًا إلى أنه سيمثل أساسًا قانونيًا لمواصلة إجراءات الأجهزة الإدارية على المستوى الفيدرالي والأقاليم والبلديات، ويعتمد على آراء الخبراء والأطباء.
كما اعتبر بوتين أن الإجراءات التي تم اتخاذها في روسيا بشكل مسبق أنقذت حياة آلاف الأشخاص.
كما أعلن الرئيس الروسي اليوم عن تبني حزمة جديدة من التدابير الخاصة بدعم المواطنين وقطاع الأعمال على خلفية الوباء.