ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
عادة ما يشكو الآباء من أن أبنائهم، لا سيما في سن المراهقة، يحصلون على أقساط من النوم يرون أنها أكثر من اللازم، لكن أولياء الأمور قد يغيرون آراءهم بعد هذه الدراسة الصينية والتي تقول إن المراهقين الذين ينامون لفترة أطول، تصبح لديهم قدرة أعلى على مواجهة التغيرات والتوترات.
وسعت الدراسة التي تحدثت عنها صحيفة “سليب ميديسن” العلمية، إلى معرفة عادات النوم لدى المراهقين ومدته، وعلى مدار 24 شهراً، تم جمع بيانات 840 مراهقاً عبر استبيانات وزعت عليهم.
ووجد الباحثون الصينيون الذين أعدوا الدراسة، أن أعلى درجات المرونة كانت لدى أولئك المراهقين الذين يواظبون على النوم بشكل جيد.
والقدرة على النوم بسرعة وعدم قضاء فترة طويلة في التقلب على السرير علامة جيدة على مستوى المرونة في مواجهة التوترات، بحسب الباحثين.
وفي الوقت نفسه، ارتبط اضطراب النوم والاعتماد على القيلولة بانخفاض مستوى المرونة.
واعتمد الباحثون في الدراسة مقياسًا للمرونة، وهو الذي يسمح لهم بالتكيف سريعا مع البيئة المتغيرة والمستويات العالية من الإجهاد، بحسب سكاي نيوز.
وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أن جودة النوم تؤثر بشكل كبير على مرونة الأشخاص بشكل عام.
وكتب الباحثون في الدراسة الجديدة، التي سلطت الضوء عليها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أنها تبرز أهمية التدخلات المدرسية المستقبلية من أجل تحسين مرونة الطلاب.
وتعاملت تجارب عدة حول العالم مع فكرة بدء الدراسة في وقت متأخر عن وقت الدوام التقليدي، الذي يبدأ عادة بين السابعة والثامنة صباحاً.