ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بالرياض اقتران القمر الأحدب بعنقود الثريا الليلة مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12097 نقطة القبض على مقيم لترويجه الشبو في جدة احذروا استخدام الجنسنغ بجرعات عالية جوزيف عون يؤدي اليمين الدستورية: اليوم تبدأ مرحلة جديدة من تاريخ لبنان انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان القبض على مخالفين لتهريبهما 59.8 كيلو حشيش في جازان أكثر من 5.5 ملايين مصلٍّ في المسجد النبوي خلال أسبوع وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة إلى مطار دمشق
لا يخفى على أحد أن التقارب وإقامة المناسبات الاجتماعية بدون احترازات صحية تنقل عدوى كورونا بشكل سريع فقد تم خلال الفترة السابقة تسجيل عدد كبير من الحالات بين الأقارب بسبب هذه الاجتماعات، وهو ما دفع الجهات المختصة إلى منع التجمعات وتعليق إقامة المناسبات الاجتماعية بما فيها العزاء والأفراح لكن مع رفع الاحترازات جزئياً قد يتهاون البعض في تطبيق قواعد التباعد والوقاية من عدوى كورونا.
السلاح الأقوى في مواجهة كورونا
السلاح الأقوى لمواجهة الفيروس في مختلف مناطق المملكة هو تعاون المواطنين والمقيمين من خلال اتباع التعليمات الصادرة من الجهات المعنية خاصة مع السماح بالانتقال بين المناطق ما يضاعف المسؤولية على الجميع.
اتباع العادات الصحية
أما العادات الصحية التي تم التأكيد عليها في المرحلة المقبلة يجب أن تحظى بنفس الاهتمام خلال المرحلة المقبلة فرفع الاحترازات بشكل جزئي لا يعني العودة إلى التراخي في اتباع السلوكيات الصحية والتي من أبسطها غسل اليدين بالماء والصابون الذي يعتبر أهم وسيلة للوقاية من فيروس كورونا، كما يجب على الجميع تغطية الفم والأنف عند الخروج بالكمامة القماشية.
العودة التدريجية
يذكر أن وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة كان قد أعلن أنه ابتداءً من الخميس المقبل سننتقل إلى مرحلة جديدة في مواجهة فيروس كورونا حتى نعود تدريجيًّا إلى الحياة الطبيعية لكن هذا لا يعني أبداً التراخي أو التهاون في تطبيق الاحترازات الصحية والوقائية.
وقال الربيعة: إن المرحلة المقبلة تعتمد على مؤشرين هما القدرة الاستيعابية للحالات الحرجة وسياسة التوسع في الفحوصات والوصول المبكر للمصابين في المجتمع.