سفارة السعودية لدى ميانمار: إجازة رسمية من الإثنين المقبل أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق
ارتفع العدد الرسمي للوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا في فرنسا ليتخطى 20 ألفًا، أمس الاثنين، لتصبح رابع دولة تتجاوز هذا الحد بعد إيطاليا وإسبانيا والولايات المتحدة.
وتسارعت مرة أخرى وتيرة الوفيات بـ”كوفيد-19″ في فرنسا، بعد عدة أيام من التباطؤ.
ولكن انخفض عدد الأشخاص المودعين في وحدات الرعاية المكثفة لليوم الثاني عشر على التوالي، مما يشير إلى أن تطبيق إجراءات العزل العام بأنحاء البلاد منذ ما يزيد على شهر كان له آثار إيجابية في احتواء المرض.
وقال جيروم سالومون، مدير هيئة الصحة العامة في فرنسا في مؤتمر صحفي: إن الوفيات المرتبطة بفيروس كورونا ارتفعت بنسبة 2.8 في المائة لتصل إلى 20265 حالة مقابل زيادة بنسبة اثنين في المائة أمس الأحد.
وأوضح أن “وفيات كوفيد-19 تتخطى بأشواط كل جائحات الإنفلونزا، حتى تلك الأكثر فتكًا”.
ومن المقرر أن تبدأ فرنسا في إنهاء العزل العام في 11 مايو، مع توقع استئناف الدراسة في المدارس بعد ذلك، لكن الحكومة لم توضح بعد الموعد الذي من المرجح أن تستأنف فيه قطاعات أعمال مثل المقاهي ودور السينما نشاطها، وإلى أي مدى سيسمح للناس بالتنقل.
وواجهت الحكومة الفرنسية انتقادات بسبب نقص الكمامات وأجهزة الاختبار، وقال الرئيس إيمانويل ماكرون: إنه بحلول 11 مايو سيكون بوسع البلد إجراء اختبار لأي شخص تظهر عليه أعراض كورونا وتوزع كمامات على الناس.
وقالت هيدالغو: إنه قد يتم إغلاق بعض شوارع باريس أمام السيارات خلال الفترة التي تعقب رفع العزل العام مباشرة، وقد يتم تحويلها إلى شوارع سريعة للدراجات في محاولة للحفاظ على خفض التلوث وعدم تفاقم تفشي الفيروس بشكل أكبر.
وفرضت إجراءات العزل العام على فرنسا في 17 مارس، وتم تشديد بعض الإجراءات تدريجيا في العاصمة، وحظرت السلطات على سكان باريس ممارسة الأنشطة الرياضية خارج بيوتهم مثل الركض، بين العاشرة صباحًا والسابعة مساء بالتوقيت المحلي.