أسعار الذهب ترتفع وتقترب من أعلى مستوى سقوط ضحايا جراء انهيارات أرضية وفيضانات في إندونيسيا السجن والغرامة لـ6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي بأوراق نقدية مزورة تنبيه من رياح شديدة على منطقة تبوك برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين
ثمّن وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف الدعم الكبير الذي يحظى به القطاع الصناعي من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في ظل الأوضاع الاقتصادية التي يمرّ بها العالم بسبب جائحة كورونا، مبينًا أن المبادرات التي أُعلن عنها مؤخرًا للقطاع الصناعي سيكون لها الأثر الكبير في تخفيف الأعباء على هذا القطاع الحيوي في المملكة.
وقال معاليه: “إن حزمة المبادرات تأتي امتدادًا لعناية القيادة الرشيدة بالقطاع الصناعي وتعكس قوة ومتانة الاقتصاد السعودي وقدرته على مواجهة التحديات والأزمات العالمية الطارئة، مؤكداً أن تلك الحزم تشمل جميع الفئات المتأثرة في مختلف القطاعات الحيوية، وهو ما يعكس حرص الحكومة على تخفيف الأعباء الناتجة عن تداعيات جائحة كورونا على القطاعات كافة، وضمان عدم تأثرها بتلك التداعيات.
وشدّد معاليه على متانة الاقتصاد السعودي وقدرته على مواجهة التحديات والتغلب عليها بشكل كامل، مشيرًا إلى أن حزمة المبادرات التي أطلقت تأتي امتداداً لما سبقها من دعم حكومي في مختلف القطاعات والتي تتنوع ما بين مساندة المنشآت وتحفيز القطاع ليواصل عمليات التشغيل والإنتاج من دون أي تأثيرات مباشرة، كما أنها راعت تأجيل وإعادة هيكلة القروض، وتطوير منتجات جديدة وغيرها الكثير التي تأتي استمراراً للعناية الكريمة من حكومتنا الرشيدة أعزها الله بأبناء الوطن والعاملين فيه.
وحث معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية جميع العاملين في القطاع الصناعي على الاستفادة من حزمة هذه المبادرات، مؤكدًا في الوقت ذاته ضرورة تحمل المسؤولية من خلال الالتزام بالتعليمات والإجراءات الاحترازية التي أعلنت عنها وزارة الصحة في هذا الجانب، خاصة ما يتعلق بالعاملين في المصانع والقطاعات المستهدفة.