الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد سالم الدوسري يتوج بجائزة جديدة الأرض تُعاند أصحابها في مجموعة الأخضر انهيار مبنى في تنزانيا والبحث بالأيدي والمطارق عن الناجين
أثبتت نظرية مناعة القطيع التي أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون عن تبنيها لمواجهة فيروس كورونا فشلها الذريع في التصدي لهذا الوباء، بل كان جونسون نفسه أحد ضحايا هذا الوباء.
وكان جونسون قرّر التأخير في تعطيل الدراسة، وتعليق الدوام، وفرض حظر التجول متبنيًا سياسة مناعة القطيع التي تعني أن يعيش الناس حياتهم بشكل طبيعي، ويتعرضون لعدوى كورونا حتى يتم تنشيط الجهاز المناعي لديهم بما يضمن مقاومة هذه المرض من قِبل الناس أنفسهم دون التدخل علاجيًا.
ويواصل فيروس كورونا المستجد حصد الأرواح على مستوى العالم حيث تسبب في وفاة ما يزيد عن 75 ألف شخص على مستوى العالم فيما تجاوز عدد المصابين 1.3 مليون نسمة.
ولا يزال العالم يراوح مكانه بحثًا عن علاج فيروس كورونا الذي أجبر العديد من الدول على اتخاذ إجراءات وقائية واحترازية تمثلت في فرض حظر التجول، وتعليق الطيران الدولي، وتقليص ساعات العمل وغيرها من الإجراءات التي تهدف بالأساس إلى تقليل فرص انتشار الفيروس القاتل، لكن لا تلوح في الأفق أي بوادر أمل في القضاء على هذا الفيروس بشكل عاجل.
ولا يزال الغرب المتقدم يقدم أكبر عدد من الضحايا والمصابين حيث تتصدر الولايات المتحدة دول العالم بحسب إصابات فيروس كورونا فيما تتصدر إيطاليا وإسبانيا وألمانيا وفرنسا وهولندا دول العالم بحسب وفيات كورونا.