التعادل الإيجابي يحسم مباراة الهلال والشباب
كيف يستعد أهلي كولر لمواجهة صن داونز الحاسمة؟
صحوة الاتفاق تهدد رغبة الاتحاد باستعادة التوازن
تشكيلة مباراة الاتحاد ضد الاتفاق
شوط أول إيجابي بين الهلال والشباب
الملك سلمان وولي العهد يبعثان برقيتي عزاء في وفاة البابا فرانسيس رئيس الفاتيكان
قرار توطين 41 مهنة في القطاع السياحي
ضبط مواطن تحرش بحدث في الأحساء
خطوات فسخ العقد من طرف واحد عبر منصة إيجار
القبض على 24 مخالفًا لتهريبهم 480 كيلو قات في عسير
أثار البحث الفرنسي الذي أجرى تجربة على لصقة النيكوتين لمعرفة تأثيره على فيروس كورونا أسئلة حول مدى فائدة أو ضرر التدخين بالنسبة لإجراءات الوقاية من خطر العدوى.
ووفقًا للبحث الذي لا يزال بحاجة إلى مزيد من التجارب لتأكيد نتائجه، يوجد في التبغ عنصر يُعتقد أنه النيكوتين ربما يوفر وقاية من المضاعفات الشديدة لفيروس كورونا في حالة الإصابة به.
وأجري البحث الفرنسي في مستشفى بيتي سالبيتريار، وتم وضع لصقات من النيكوتين على جلد بعض المرضى الذين يعالجون من مضاعفات كورونا، وتمت مراقبة حالتهم ومراقبة البيانات الخاصة بالمرضى المدخنين في المستشفى.
ويعلق استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور شاكر عبدالرحيم فيقول: “لا يمكن الأخذ بنتائج هذه الدراسة في علاج المدخنين الذين أصيبوا بكورونا لمنعهم من التعرض لمضاعفات المرض من خلال لاصقات النيكوتين، فهذه الدراسة هي وجهة نظر لا يمكن تعميم نتائجها، فالأمر يحتاج إلى مزيد من الأبحاث وخصوصًا أنها تخص فئة المدخنين، في وقت نحن أمام فيروس قوي له مضاعفات خطيرة سواء على المدخنين أو غير المدخنين، فإذا أعطت هذه اللاصقات نتائج إيجابية عند بعض المدخنين فليس شرطًا أن تعطي نفس النتائج عند المدخنين الآخرين.
وحول عمل لاصقات النيكوتين خلص إلى القول، تستخدم لصقات النيكوتين على الجلد للمساعدة في التوقف عن التدخين، حيث يتم امتصاص النيكوتين من اللصقة على الجلد ومن ثم إلى مجرى الدم فيحل بديلًا لنيكوتين السجائر ويجعل آثار الانسحاب التي تحدث نتيجة التوقف عن التدخين أقل حدة فيتم تقليل كمية النيكوتين مع مرور الوقت حتى يتم إيقاف الاستخدام.