لقطات من تتويج ميلان بلقب كأس السوبر الإيطالي بالرياض ريال مدريد يعبر مينيرا بخماسية في كأس ملك إسبانيا 3 مزايا لبرنامج استبدال الوقود السائل ميلان يقلب الطاولة على الإنتر ويحصد السوبر الإيطالي بالرياض أول حالة وفاة بشرية بإنفلونزا الطيور في أمريكا فيروس جديد ينتشر في الصين فهل نقلق؟ عقوبة المنصات المعلنة عن وحدات ضيافة دون ترخيص ترامب يدعو إلى ضم كندا توطين وتطوير تقنية الباعث الضوئي الأزرق بالسعودية فاتح تريم: الشباب بحاجة إلى التدعيم
أوضح استشاري الجراحة الدكتور سامر أحمد، أن المرضى الذين يعانون من بعض الأمراض (الحالات الباردة) وتتطلب حالتهم إجراء الجراحة فإنه يمكن تأجيلها إلى ما بعد رمضان وفترة العزل وفقًا للطبيب المعالج، مشيرًا إلى أن هناك جراحات لا تعتبر طارئة أو آنية إذ يمكن إجراؤها في أي وقت لاحقًا.
وأوضح في تصريحات لـ” المواطن” أن هناك ثلاثة أنواع من العمليات وهي:
أولًا: عمليات طارئة، وهي التي تعالج أمراضًا طارئة علاجها الوحيد هو إجراء العملية الجراحية عاجلًا، ويترتب على تأخيرها خطورة كبيرة قد تودي بحياة المريض.
ثانيًا: عمليات عاجلة وهي العمليات التي تعالج أمراضًا ليست طارئة ولكنها عاجلة، بمعنى أن المريض لو انتظر فترة معينة فلا ضرر عليه غالبًا من هذا التأخير.
ثالثًا: عمليات اختيارية وهي العمليات التي تعالج أمراضًا بسيطة لا تضر المريض غالبًا إن تركت بدون علاج.
وخلص إلى القول إن هناك ضوابط لإجراء العمليات الجراحية بشكل عام، إلا أن ذلك قد يختلف في رمضان، فالحالات الطارئة كالحوادث المرورية تجري في الوقت نفسه، أما الحالات التي يمكن تأجيلها بعد رمضان هي التي لا تشكل أية مضاعفات أو التهابات.