غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
خالد بن سلمان يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
“ندوة البركة 45” تُكرّم الراحل سعيد آل لوتاه تقديرًا لدوره الريادي في الاقتصاد الإسلامي
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
جمع صندوق الاستثمارات العامة في المملكة، حصصًا بقيمة نحو مليار دولار في أربع من أكبر شركات النفط الأوروبية، حيث يقتنص المسؤولون الفرص الذهبية من أوروبا في ظل انخفاض قيمة الأصول بسبب تفشي وباء فيروس كورونا وتراجع أسعار النفط.
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادرها أن الشركات هي إكوينور الحكومية النرويجية، ورويال داتش شل الإنجليزية -الهولندية، وتوتال الفرنسية وإيني الإيطالية.
الحصص في شركات النفط:
1- أفادت الصحيفة الأمريكية أن الحصة التي تم شرائها من إكوينور الحكومية النرويجية هي 3.40%.
2- ورويال داتش شل، الشركة الإنجليزية الهولندية، 2.17%.
3- توتال الفرنسية 1.87%.
4- إيني الإيطالية، 0.49%.
ولفتت الصحيفة إلى أن أسهم إكوينور انخفضت بنسبة 23%، وعن رويال داتش شل فقد انخفضت 35%، وتوتال 31%، وإيني 33%، وهو ما يحقق مكاسب ضخمة للرياض.
وقال مسؤول سعودي إن الصندوق قد يواصل عمليات شراء الأسهم، متابعًا: الصندوق ينشط مرة أخرى في السوق، لن أفاجأ إذا رأيت صفقات مماثلة مرة أخرى.
تحول تكتيكي:
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال إن هذه الاستثمارات تمثل تحولًا تكتيكيًا كبيرًا لصندوق الاستثمارات العامة، الذي يدير نحو 360 مليار دولار من الأصول، وذلك من خلال الاستثمار بشكل كبير في الشركات النفطية.
وكانت بلومبرغ ذكرت أن حصة شركة النفط الحكومية النرويجية بلغت 200 مليون دولار، ولم يُذكر سعر حصص الشركات الثلاث الأخرى، ولكن هذه الحصص مجمعة قيمتها مليار دولار.
وتابع تقرير الصحيفة: تأتي هذه الخطوات الضخمة خلال فترة التراجع في صناعة النفط والغاز، حيث انخفض الطلب على الطاقة خلال تفشي فيروس كورونا، وتوقع مسؤولون سعوديون أن صفقات مماثلة يمكن أن تتم في المستقبل كذلك.