احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان
يحتفل العالم يوم 7 إبريل من كل عام بيوم الصحة العالمي، ولكن هذه المرة يأتي الاحتفال في ظروف استثنائية وأجواء مختلفة؛ بسبب تفشي فيروس كورونا في جميع أنحاء العالم.
ويتم الاحتفال بـ يوم الصحة العالمي منذ عام 1950، ويعود اختيار يوم الاحتفال إلى عام 1948، حيث دعت جمعية الصحة العالمية إلى تخصيص يوم عالمي للصحة، لإحياء ذكرى تأسيس منظمة الصحة العالمية، ليبدأ الاحتفال في السابع من إبريل عام 1950، ويتكرر كل عام.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن 7 إبريل 2020 يوم للاحتفال بعمل كادر التمريض، لتذكير القيادات العالمية بدور التمريض الهام في الحفاظ على الصحة في العالم، مؤكدةً أن العالم سيكون بحاجة إلى 9 ملايين عامل وعاملة إضافيين في مجالي التمريض، لتحقيق التغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2030.
وخصصت الصحة العالمية دعم كادر التمريض ليكون شعار الاحتفال هذا العام، لحث دول العالم على تقديم الدعم في يوم الصحة العالمي، لضمان أن القوى العاملة في التمريض تتمتع بالقوة اللازمة لحصول الجميع في كل مكان على الرعاية الصحية التي يحتاجون إليها.
شكرًا أبطال الصحة:
وفي المملكة، وجه مواطنون ومقيمون الشكر إلى كتيبة الصحة التي تقف بالمرصاد لمنع تفشي فيروس كورونا، وتقدم كافة التضحيات في سبيل أمن وسلامة الجميع، وعبر وسم “شكرًا أبطال الصحة” انهالت عبارات الشكر والتقدير إلى منسوبي وزارة الصحة في كافة مناطق المملكة.
وقالت أم مهند: شكر الله جهودكم وسعيكم، حقًّا أنتم درع هذا الوطن، فيما كتب علي الزهراني: شكرًا لكم، تستحقون منا كل تقدير ومحبة.
وعلق محمد آل شفلوط بقوله: شريان العطاء النابض، وأيقونة التضحية والولاء الخالص لهذا الوطن الغالي.
من جهته، غرد محمد عزي بقوله: حقًّا يستحقون التقدير والاحترام التام لم نكن على علم على أنهم هم أيضًا مرابطون في مواجهة أعداء لم يكونوا لنا في الحسبان مهما كان ما قدمنا لهم من شكر لن يكون بقدر ما يعانون من أجل حمايتنا والاعتناء بنا عند حاجتنا.
واكتفى إبراهيم بالقول: لا شكر يوفي حقهم حتى لو جمعنا أمهات الكتب، وهو ما وافق عليه الشمروخ بقوله: يبذلون أغلى ما يملكون؛ لحماية أغلى ما نملك.
وقال راشد البراهيم: وهذا أقل القليل القليل في حقكم، دعواتنا لكم وقلوبنا معكم.