الحياة الفطرية: الذئاب الرهيبة المعلن عن ولادتها مجرد جراء رمادية معدلة وراثيًا
القمر البدر يزيد سماء السعودية
إطلاق برنامج “مديد” لتمكين القطاع غير الربحي ثقافيًا
عبدالعزيز بن سلمان يبحث فرص التعاون وتبادل الخبرات بمجال بحوث الطاقة مع نظيره الأمريكي
حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
في عسير.. مهرب 405 كجم من القات المخدر في قبضة حرس الحدود
السعودية ترحب باستضافة سلطنة عُمان للمحادثات بين إيران وأمريكا
أمير تبوك يعزي أبناء جارالله القحطاني في وفاة والدهم
حرس الحدود يقبض على 5 مخالفين لتهريبهم 120 كجم قات مخدر
البورصة المصرية تخسر 64 مليار جنيه في أسبوع
أعلنت المديرية العامة للطيران المدني التركي في 27 مارس 2020 عن تعليق جميع الرحلات الدولية، لكن الرحلات الجوية مع قطر مستمرة، وقد شوهد إقبال كبير على شراء تذاكر الرحلات بين البلدين.
وبلغت حالات الإصابة بفيروس كورونا في تركيا منذ أول ظهور له في 10 مارس 23 ألفًا و934 حالة (إحصائية 6 إبريل 2020)، وخلال هذه المدة بدأت الحكومة التركية بتعليق الرحلات إلى الدول التي تشهد حالات إصابة بكورونا رويدًا رويدًا فقامت بتعليق الرحلات بين الصين وتركيا في 3 فبراير، ثم أعقبها إيران وإيطاليا في 23 فبراير.
وكانت رقعة الحظر تتوسع يومًا بعد يوم بعد ظهور أولى حالات الإصابة في البلاد، وفي 13 مارس 2020 تم تعليق الرحلات إلى 12 دولة، بينها ألمانيا وفرنسا وإسبانيا، وفي 17 مارس علقت الرحلات إلى بريطانيا بشكل كامل، بحسب “العربية”.
وفي 3 إبريل، حظرت الحكومة التركية حركة الدخول والخروج إلى 30 مدينة كبيرة في تركيا، لكن الرحلات الجوية بين قطر وإسطنبول ما زالت قائمة، والأدهى أن الراغبين بالقدوم إلى تركيا من دول مختلفة باتوا يستخدمون قطر بوابة للدخول إلى تركيا، وهو ما أدى إلى غلاءٍ فاحش لتذاكر الطيران، وهناك رحلة واحدة مباشرة من مطار حمد الدولي في الدوحة، عاصمة قطر، إلى مطار إسطنبول كل يوم، بطائرة بوينغ 787 القطرية والتي تستوعب 300 راكب، وجميع الرحلات ممتلئة حتى 10 إبريل، وقد بلغت أسعار التذاكر 8 آلاف ليرة للدرجة الاقتصادية، و30 ألف ليرة لدرجة رجال الأعمال.
ومن ناحية أخرى، تشهد قطر تلك الدولة الخليجية الصغيرة التي لا يتجاوز عدد سكانها 2.6 مليون نسمة، حالات للإصابة بفيروس كورونا، حيث بلغ عدد الإصابات فيها حتى 4 إبريل 1325 حالة، ويعد وضع قطر سيئًا في هذا الخصوص مقارنة بتركيا إذا ما قورنت نسبة المرضى بعدد السكان.