موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين أمطار غزيرة على الجوف حتى التاسعة مساء الغد بالأرقام.. تاليسكا يواصل توهجه مع النصر انخفاض حرارة الجو 10 درجات يزيد آلام العضلات والمفاصل الانتخابات الأمريكية.. تهديدات زائفة بقنابل في مواقع اقتراع
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى علاج فيروس كورونا بأشعة الشمس، وذلك بعد أن قال العالم، وليام ن. بريان، رئيس العلوم في وزارة الأمن الداخلي، في مؤتمر صحفي، إن الحكومة اختبرت كيف يمكن لأشعة الشمس والمطهرات، بما في ذلك الكحول، أن تقتل فيروس كورونا في أقل من 30 ثانية، وكان بريان قد قال: الفيروس يموت بأسرع ما يكون في وجود أشعة الشمس المباشرة، ويعيش بشكل أفضل في الأماكن المغلقة والأجواء الجافة.
لطالما علق ترامب والذي يعلق آماله على قوى ضوء الشمس لهزيمة فيروس كوفيد-19، وفي المؤتمر اليومي عن مستجدات الفيروس، جلب عالمًا كبيرًا في الإدارة لدعم نظريته ودور قوى ضوء الشمس والأشعة فوق البنفسجية في قتل الفيروس.
وعلى الرغم من نقص الأدلة العلمية، نصح ترامب الأمريكيين للتعرض والاستمتاع بضوء الشمس للتخلص من فيروس كورونا، بحسب صحيفة نيويورك تايمز.
وبعد فترة وجيزة من نصيحة ترامب، نشر مسؤولو إدارة الطوارئ في ولاية واشنطن تحذيرًا على تويتر من اتباع اقتراحات الرئيس.
وكتبوا: نحث الجمهور على الاعتماد فقط على النصائح الطبية الرسمية حول كوفيد-19، لا تجعلوا الوضع السيئ أسوأ.
وعندما اقترح أحد المراسلين على ترامب أن العلاج بضوء الشمس الذي اقترحه قد يكون خطيرًا، حيث يسمح للناس أن يعتقدوا أنهم سيكونون آمنين بالخروج في الهواء الطلق، هاجمه الرئيس الأمريكي، وبدا غاضبًا وقال: ها نحن ذا، إنه أسلوب الإعلام، أتمنى أن يستمتع الناس بالشمس، وإذا كان لها تأثير، فهذا رائع.
وسعيًا لتأكيد رأيه، لجأ ترامب إلى الدكتورة ديبورا بيركس، منسقة الاستجابة لفيروس كورونا بالبيت الأبيض، وسألها عما إذا كانت قد سمعت بنجاح ضوء الشمس كأداة فعالة ضد الفيروسات، وتحديدًا كورونا.
وردت الدكتور بيركس: ليس كعلاج، هي أمر جيد عند الإصابة بنزلات البرد، وقطع السيد ترامب إجابتها القصيرة قبل أن تستطرد.
ويُذكر أن عدد الإصابات في الولايات المتحدة وصل إلى 886,709 إصابة، وتوفي 50,243 شخصًا بينما تعافى 85,922 شخصًا، وعلى الصعيد العالمي، وصل عدد الإصابات إلى 2,733,503 وتوفي 191,177 شخصًا، بينما تعافى 751,283 شخصًا.