القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
بعد أيام عصيبة زادت فيها مؤشرات المصابين والوفيات بفيروس كورونا المستجد في عدد من الدول وتحديدًا أوروبا، شهدت الأيام الأخيرة تراجعًا بشكل ولو كان ضئيلًا، في أعداد الضحايا؛ مما يشكل بارقة أمل يحتاجها العالم في مثل هذه الظروف.
وسجلت إسبانيا، اليوم الأحد، 674 وفاة نتيجة فيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الأخيرة، وهي أدنى حصيلة منذ عشرة أيام، تعكس تراجعًا لليوم الثالث على التوالي، وبذلك فإن نسبة تزايد العدد الإجمالي من الوفيات تراجعت إلى 5.7 بالمائة خلال الساعات الـ24 الأخيرة، بعدما وصلت مؤخرًا إلى 30 بالمائة في يوم واحد، حسبما ذكرت “فرانس برس”.
أما عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا، فازداد بنسبة 4.8 بالمائة ليصل إلى 130759 إصابة، مما يشير إلى أن انتشار الوباء يتباطأ بعدما وصلت النسبة إلى 8.2 بالمائة في الأول من إبريل و14 بالمائة قبل 10 أيام.
وارتفع عدد المرضى الذين تعافوا بنسبة 11 بالمائة، ليصل إلى 38080 حالة.
وفي إيطاليا المجاورة، التي سجلت أكبر عدد لحالات الوفاة في العالم، متجاوزة الصين بؤرة انتشار الفيروس، فقالت هيئة الحماية المدنية: إن عدد الوفيات بكورونا ارتفع بواقع 681، ليصل إلى 15362.
وتعد هذه الزيادة أقل إلى حد ما من تلك التي شهدتها البلاد في الأيام القليلة الماضية، في حين تراجع للمرة الأولى لعدد المرضى الذين يخضعون للعناية المكثفة.
وتبقى إيطاليا، التي سجلت أول إصابة في أواخر فبراير، الدولة الأكثر تضررًا بكورونا، حيث وصل عدد الوفيات إلى 15362 وفاة من أصل 124632 إصابة، فيما تعافى 20996 شخصًا، وفق السلطات الإيطالية.
من جانبها، سجلت ألمانيا ثالث انخفاض على التوالي في إصابات كورونا اليومية، لتتوالى الأخبار الإيجابية من القارة العجوز.