غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
خالد بن سلمان يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
“ندوة البركة 45” تُكرّم الراحل سعيد آل لوتاه تقديرًا لدوره الريادي في الاقتصاد الإسلامي
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
تسبب فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) في إزهاق الأرواح وتشتيت الأسر وتهديد اقتصادنا، ولمحاربة هذا الفيروس لابد من تقديم الدعم الفوري للاستجابة لحالات الطوارئ والتشخيص والعلاج وتطوير اللقاحات اللازمة وتصنيعها وتوزيعها، ومن هذا المنطلق، ناشد قادة مجموعة العشرين كافة الدول والمنظمات الدولية والقطاع الخاص والمؤسسات الخيرية والأفراد إلى المساهمة في هذه الجهود وسد الفجوة التمويلية البالغة قيمتها 8 مليار دولار أمريكي.
ولتحقيق هذا الهدف وحماية الأرواح والمحافظة على الوظائف ودعم اقتصادات الدول، لابد من تضافر الجهود، حيث تتم الآن متابعة المساهمات الساعية لتحقيق هدف المجلس العالمي لرصد التأهب بجمع مبلغ 8 مليار دولار أمريكي من خلال الموقع الإلكتروني: هنا
وبصفتها رئيس مجموعة العشرين، تعهدت المملكة بتقديم 500 مليون دولار، وإيمانًا بروح التضامن والتعاون فقد بذلت الدول والمنظمات الخيرية وشركات القطاع الخاص جهود استثنائية في المساهمة بتقديم 1.9 مليار دولار حتى الآن من أجل الوصول إلى الهدف البالغ قدره 8 مليار دولار أمريكي. ومع ذلك، لا يزال هناك المزيد مما يجب القيام به.
ومن جانبه، أعرب الشربا السعودي لمجموعة العشرين، الدكتور فهد المبارك، أنّه لا يمكن أن يتم التقليل من أهمية التعاون والتضامن الدولي لمحاربة هذا الوباء.
وقال: “إنّ التحديات العالمية تتطلب منّا تقديم حلول عالمية، وقد آن الأوان للوقوف ودعم الجهود للتوصل إلى لقاح، واتخاذ تدابير علاجية أخرى لمحاربة فيروس كوفيد-19، وإننا نثني على الجهود التمويلية القائمة حول العالم ونؤكد على الحاجة الملحّة لسد الفجوة التمويلية”.