إصابة جراء تصادم بين مركبتين في مكان عام بحائل لخلاف بين قائديهما
خدمة جديدة في أبشر للتسهيل على المقيمين
مساند: لا يمكن قبول أي طلب حال وجود مخالفات مرورية
طريقة إصدار تصريح الصلاة في الروضة عبر المسار الفوري
مسار حافلات على مدار 24 ساعة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز إلى المسجد النبوي
فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
كشف أستاذ واستشاري طب وجراحات الشبكية والسائل الزجاجي البروفيسور صالح بن عبدالعزيز العمرو، أن أبحاث طب العيون بدأت تشهد تطورًا كبيرًا في جانب الأمراض الوراثية إذ بدأ الآن استخدام العلاج بالجينات للعشى الليلي، وذلك في نوع من جينات العشى الليلي، والذي يسمى بالجين RP65، والذي يوجد لدى حوالي 2 إلى 3 بالمائة من المصابين بالعشى الليلي.
ولفت في تصريحات إلى “المواطن” إلى أن هناك بحوثًا حديثة ومتعددة تُجرى على الأنواع الأخرى من جينات العشى الليلي.
ونصح البروفيسور العمرو على أهمية فحص الجينات والتركيب الجيني للشخص من قبل الاستشاري لكي يعرف طبيبه هل يمكن الآن وجود علاج للجين الذي لديه أو ينتظر لوجود علاج للجينات الأخرى.
يشار إلى أن العشى الليلي هو مرض يصيب العين ويسمى أيضًا بـ التهاب الشبكية الصبغي، ويصيب بالتحديد منطقة الشبكية، فيؤثر هذا المرض على مجال الرؤية عند الشخص المصاب به، ويحدث هذا في أماكن مظلمة أو في الليل، ويؤثر العشى الليلي على حياة الشخص المصاب به في عدم قدرته على الانتقال وقيادة السيارة ليلًا في الأماكن المظلمة.