الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر
على الرغم من استمرار تسجيل إصابات يومية بفيروس كورونا في البلاد، تتجه إيران إلى إعادة فتح الأضرحة في مدن مشهد وقم وشيراز، بحسب ما أشارت تقارير محلية، وذلك بعد أيام من رفع الإغلاق الجزئي.
ووسط الانتقادات المتزايدة لرفع الإغلاق وعدم الشفافية في أرقام ضحايا الوباء، دافع وزير الصحة الإيراني سعيد نمكي عن أدائه في أزمة “كوفيد 19” الناتج عن تفشي فيروس كورونا، معتبرًا أن أسلوب الحكومة الإيرانية “فريد من نوعه” في العالم.
كما اعتبر في تصريحات، مساء أمس الجمعة، أن أداء وزارة الصحة في مكافحة الوباء يعتمد بالكامل على “الأساليب العلمية”.
هذا في حين تتعرض السلطات لانتقادات شديدة من قبل نواب وسياسيين، وخبراء حول طريقة تعاملها مع تفشي الفيروس، حيث يعتقد الكثيرون أن الحكومة علمت بوصول الفيروس إلى إيران لكنها انتظرت أسابيع للإعلان عن المرض، كما امتنعت عن عزل مدينة قم الدينية، مركز تفشي المرض.
وكان المساعد الخاص السابق للرئيس الإيراني للشؤون الاقتصادية، مسعود نيلي، انتقد نمكي وفريقه بسبب قراراتهم المتسرعة، وذلك في مقال بصحيفة “دنياي اقتصاد (عالم الاقتصاد)” الخميس الماضي، وهاجم المقر الوطني لمكافحة فيروس كورونا لتسرعه في إعادة فتح المحافظات التي لا تزال مدرجة ضمن قائمة الإنذارات الحمراء للبلاد. وقال نيلي: إنه على الرغم من أن أكثر من نصف سكان البلاد يعيشون في تلك المحافظات، قررت وزارة الصحة “إعادة الأمور إلى طبيعتها”.