هيئة الإذاعة والتلفزيون تقترب من ختام دورتها البرامجية الرمضانية بعد موسم حافل
السديس يعلن نجاح خطة ليلة 29 رمضان: سردنا أكبر قصة إيمانية عالمية في ليلة ختم القرآن
التسوق الإلكتروني خيار بمزايا عديدة يلبي متطلبات العيد
أكثر من 123 مليون كيلو واردات السعودية من الشوكولاتة خلال 2024
لقطات من صلاة التهجد بالمسجد الحرام ليلة 29 رمضان
إيقاف حفل مخالف أُقيم بساحة أحد الجوامع غرب الرياض
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
عبدالعزيز بن سعود يقف على سير العمل في مركز عمليات أمن المسجد الحرام
أمطار ورياح شديدة على منطقة الشمالية حتى مساء اليوم
جموع المصلين يشهدون ختم القرآن الكريم بالمسجد النبوي
وجهت أمانة المنطقة الشرقية مقاوليها لنقل 80% من عمالتها من المجمعات السكنية الخاصة بهم إلى المدارس، سعياً منها لتطبيق أفضل الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأوضح أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير أنه وبالتنسيق مع فرع وزارة التعليم بالمنطقة الشرقية تم نقل نسب تصل إلى 80% من العمالة من مجمعاتها السكنية إلى المدارس كسكن مؤقت بهدف تقليل نسبة الازدحام والتجمعات بين العمالة داخل المجمعات تحسباً لأي إصابة قد تقع بين العمالة لا سمح الله وتفادياً لانتشار الفيروس بين أعداد كبيرة منهم، ويأتي ذلك إدراكاً من الأمانة بواجباتها تجاه العاملين في مشاريع القطاع البلدي، مبيناً أنه تم استلام عدد 15 مدرسة في حاضرة الدمام.
وأضاف المهندس الجبير أنه فور استلام المدارس تم تنفيذ بوابات التعقيم والبدء بعملية تنظيف كاملة للمبنى مع العمل على تطهير وتعقيم المدرسة واستكمال تجهيزات الغرف ودورات المياه والتأكد من إيصال الإعاشة للعمالة، إضافة إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية لحماية العمالة من أي تلوث يؤدي إلى انتشار الفيروس من خلال وضع معقمات الأيدي في مواقع مختلفة داخل المدرسة وتوزيع الكمامات والقفازات والتوعية المستمرة لهم باتباع الإجراءات السليمة أثناء تأدية مهامهم، وكذلك يتم فحص درجات الحرارة لجميع العمال أثناء الخروج والدخول بهدف عزل أي حالة يشتبه في إصابتها.
وأشار أمين المنطقة الشرقية إلى أنه تم اختيار مواقع المدارس في حاضرة الدمام بناءً على قربها من أماكن العمل في الخبر وشرق ووسط وغرب الدمام والظهران مما يؤدي ذلك إلى تقليل مسافات التنقل للعمالة داخل المدينة، وهذا بدورة يقلّل المخاطرة ويُخفّف تبعات الاشتباه، وذلك لتحوّل التجمعّات إلى وحدات أصغر مُقسّمة على 15 مدرسة.