ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
وظائف شاغرة بـ المركز الوطني لإدارة النفايات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ فروع التصنيع الوطنية
أمن الطرق: يُمنع البقاء في مكة باستثناء تأشيرة حج اعتبارًا من 1 ذي القعدة
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
وظائف شاغرة في مصفاة ياسرف
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
نوهت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالكلمة الضافية المؤثرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التي وجهها للمواطنين وعموم المسلمين في كل مكان بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وقالت الأمانة في بيان أصدرته اليوم: “لقد حملت هذه الكلمة في طياتها الشيء الكثير مما ينبغي الوقوف عنده، فلقد أكدت ما منّ الله تعالى به علينا من بلوغ هذا الشهر الكريم الذي له فضائله المعروفة المذكورة في كتاب الله عزّ وجل، وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، وما منّ به على هذه البلاد الطيبة المباركة من خدمة بيته العتيق ومسجد رسوله صلى الله عليه وسلم.
وأضافت: لقد كان لتخصيص خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – لجزء من خطابه للمرابطين على الثغور والحدود من الممارسين الصحيين، ومنسوبي القطاعات العسكرية والأمنية وكل العاملين في قطاعات الدولة والمتطوعين لخير الإنسان وصحته بالغ الأثر في نفوس أبنائنا وبناتنا بما تضمنه من مشاعر أبوية حانية، ومعانٍ إيمانية مذكرة وداعية، يضاف إلى ذلك تأكيده – أيده الله – ضرورة الالتزام بما يصدر من الجهات المختصة من تعليمات وإرشادات هدفها سلامة الجميع من مواطن ومقيم.
وأكدت الأمانة أن وقفة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – مع دخول هذا الشهر الكريم في ظل ظروف لا تتاح لنا فيها فرصة صلاة الجماعة وأداء صلاة التراويح والقيام في بيوت الله، كان لها بالغ الأثر في نفوس المسلمين، وما أشار إليه – أيده الله – من أن عزاءنا أننا في ذلك ممتثلون لتعليمات شرعنا الحكيم ، فنحمد الله عز وجل الذي منّ علينا بهذا الدين القويم، الذي هذه أحكامه وتعليماته، والذي جاء بالصالح العام والخاص، والذي حفظ على الناس أمور دينهم ودنياهم، كما نحمده سبحانه أن هيأ لهذه البلاد ولاة أمر حريصين مشفقين ناصحين لما فيه مصلحة البلاد والعباد، سائلين الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء وأن يحفظ على بلادنا وسائر بلاد المسلمين الأمن والإيمان، وأن يرفع هذا الوباء عنّا وعن العالم أجمع إنه ولي ذلك والقادر عليه.