أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مسرح تفاعلي وعروض وألعاب احتفاء بالعيد في الشمالية
مؤشر الأسهم اليابانية يغلق عند أدنى مستوى في 8 أشهر
أجاب الشيخ الدكتور سعد الخثلان الأستاذ في كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، على سؤال هل يجوز للمرأة أن تقابل إهمال زوجها لها بمثله؟
وقال الشيخ سعد الخثلان، خلال برنامج “يستفتونك” على قناة الرسالة، إن ضحية الخلافات والصراعات الزوجية هم الأولاد وخاصة إذا انتهى بالطلاق فإنه يصبح مأساة بالنسبة للأولاد، ولذلك على الوالدين أن يقدران هذه المعاني ويضحيان لأجل أولادهما.
وأضاف الشيخ الخثلان أن القرآن الكريم ذكر تلك الخلافات في مواضع كثيرة ودقيقة، ومنها نشوز الزوجة؛ حيث قال الله تعالى: {وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا}؛ فيما من الممكن إدخال حَكَم من أهله وحَكَمٍ من أهلها، وإن استحال الإصلاح يكون الفراق.
وأضاف أن الفراق لا يكون إلا في الضرورة القصوى حينما يتم استنفاد كل الحلول الممكنة للإصلاح بين الزوجين.