مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أظهرت مجموعة من الصور النادرة، كيف يُجري العلماء الصينيون دراسات على فيروس كورونا، مرتدين أزياء شبيهة ببدلات الفضاء في مختبر الفيروسات، معهد ووهان لأبحاث الفيروسات، الذي يحتفظ بأكثر من 1500 سلالة من الفيروسات القاتلة.
ويتخصص معهد ووهان لأبحاث الفيروسات في البحث عن أخطر مسببات الأمراض، وخاصة الفيروسات التي تحملها الخفافيش.
ومنذ ظهور فيروس كورونا الجديد في المدينة في ديسمبر، كان المعهد الذي تبلغ تكلفته 34 مليون جنيه إسترليني، في مركز نظريات المؤامرة التي تشير إلى أن الفيروس نشأ نتيجة خطأ بيولوجي هناك، وزعم البعض أنه يمكن أن يكون سلاح حرب بيولوجيًا، ويشتبه آخرون في أنه هرب من المختبر.
ونفت الصين مرارًا هذه المزاعم، كما رفض العديد من الخبراء الدوليين مثل هذه النظريات، ويعتقد العلماء أن الفيروس انتقل إلى البشر من خلال سوق الحيوانات البرية التي تُباع كغذاء في سوق في ووهان.
ونشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية، صورًا نادرة لمعهد ووهان لأبحاث الفيروسات المثير للجدل، وشوهد الباحثون يرتدون بدلات واقية تشبه بدل الفضاء، تغطي الجسم بالكامل أثناء إجراء التجارب على الفيروس، وكان قرر المسؤولون الصينيون بناء المعهد بعد تفشى وباء السارس في عامي 2002 و 2003، وهو المختبر الأكثر تقدمًا من نوعه في الصين.
ووصف موقع China Youth Online أهمية معهد ووهان لأبحاث الفيروسات، بأنه حاملة الطائرات لعلم الفيروسات في الصين، وهو يقع على بعد 10 أميال من سوق ووهان لبيع المأكولات البحرية، نقطة بداية الوباء.