بقيادة رونالدو.. بيولي يكشف تشكيل النصر ضد كاواساكي
مولر: البايرن يسير على الطريق الصحيح وسنفوز بمونديال الأندية
القبض على مقيم لترويجه 21,730 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
حريق ضخم بجبال القدس يثير هلع الإسرائيليين
“جوهرة الملاعب” جاهز لمباراة النصر وكاواساكي
أمانة حائل تواصل تنفيذ مشروع حديقة السلام على الطريق الدائري
توضيح من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
أنشيلوتي يقترب من تدريب عملاق سعودي
الحج: احذروا التعرض المباشر للشمس وتجنبوا الإجهاد الحراري
إطلاق 22 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في متنزه البيضاء البري
أصدر صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، قراراً بتعيين الدكتورة سمية بنت سليمان بن عبدالله السليمان رئيساً تنفيذياً لهيئة فنون العمارة والتصميم التي تم إطلاقها مؤخراً ضمن 11 هيئة ثقافية جديدة تابعة للوزارة.
وتعد الدكتورة سمية السليمان من الخبرات المتخصصة في هذا المجال، حيث حصلت على درجة الدكتوراه في ذات التخصص من جامعة نيوكاسل في بريطانيا عام 2010 كما حصلت على زمالة ما بعد الدكتوراه في برنامج ابن خلدون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى مؤهلات إدارية من نفس المعهد، منها مقرر “ما بعد المدن الذكية: التصاميم و التكنولوجيا المستجدة”، والبرنامج التنفيذي “المفاوضات والتأثير”، وشهادة تنفيذية في الإدارة والقيادة، وشهادة في الاستراتيجية والابتكار.
كما شغلت الدكتورة السليمان منصب عميدة كلية التصاميم بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل منذ العام 2017، وعضوية المجلس البلدي لأمانة المنطقة الشرقية، وشاركت كقيّمة على الجناح الوطني السعودي الأول في معرض العمارة الدولي السادس عشر لبينالي فينيسيا بإيطاليا.
وستتولى الهيئة الجديدة مهاماً متعددة ستقوم من خلالها بتطوير قطاع فنون العمارة والتصميم بكل اتجاهاته، منها رسم استراتيجية القطاع ووضع التنظيمات المتعلقة به، والترخيص للأنشطة ذات العلاقة، وتشجيع الاستثمار في المجال، إلى جانب تقديم الدورات التدريبية والبرامج المهنية ودعم حقوق الملكية الفكرية في المجالات ذات العلاقة، وغير ذلك من المهام التنظيمية.
وتأتي هيئة فنون العمارة والتصميم من ضمن الهيئات الجديدة التي أطلقتها وزارة الثقافة لإدارة القطاع الثقافي السعودي بمختلف تخصصاته، وستعمل الهيئة على ترجمة خطط الوزارة تجاه قطاع فنون العمارة والتصميم من خلال خلق مجال إبداعي يسمح بإبراز نمط العمارة السعودية وتطويره بشكل يعكس الاعتزاز بالهوية الوطنية العريقة للمملكة العربية السعودية بوصفهاً جزءاً مهماً من محاور رؤية المملكة 2030.